البيانات الشخصية

الاسم الأول

أوس

الاسم الثاني

جبير

قال الصالحي: أوس بن جبير، بالجيم. [سبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

النَّسَب

أوس بن جبير [1]

من بني عمرو بن عوف. [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

اسم الشهرة 1

  1. أوس بن جبير الأنصاري

مكان الوفاة

قتل بخيبر شهيدا على حصن ناعم. [أسد الغابة: 1/ 166، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

تاريخ الوفاة

الأنساب 1

  1. الأنصاري [4]

معلومات إضافية

*جمع وتفريق:

قال ابن الأثير: أوس بن جبير الأنصاري، من بنى عمرو بن عوف، قتل بخير شهيدا على حصن ناعم، ذكره ابن شاهين.

أخرجه أبو موسى وأبو عمر، إلا أن أبا عمر قال: أوس بن حبيب. والله أعلم. [أسد الغابة: 1/ 166]

وقال ابن الأثير أيضا: أوس بن حبيب الأنصاري، من بني عمرو بن عوف، قتل بخيبر شهيدا، وقيل فيه: أوس بن جبير. أخرجه ههنا أبو عمر، وقد تقدم في أوس بن جبير. [أسد الغابة: 1/ 167]

وقال ابن حجر: أوس بن حبيب الأنصاري، قتل بخيبر، قاله ابن عبد البر، وقد تقدم أوس بن جبير، فقيل: هو هو. [الإصابة: 1/ 294]

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


النسبة من حيث الهجرة أو النصرة

الفضائل والمواقف


المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

المراجع



  • 1 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

  • 2 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

  • 3 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

  • 4 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

  • 5 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]                                                        

  • 6 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]

  • 7 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 166، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 35، والإصابة: 1/ 290 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 5/ 145]