أم رومان الكنانية
رضي الله عنها
| صحابية
رضي الله عنها
| صحابيةالاسم الأول
زينب. (وقيل غير ذلك) [1]
زينب.
[سيرة ابن هشام: 2/ 299، المفهم: 5/ 457، والكواكب الدراري للكرماني: 16/ 61، والتوضيح لابن الملقن: 2/ 206، فتح الباري نقلا عن ابن إسحاق: 1/ 246، 6/ 596، وعمدة القاري: 1/ 38، 16/ 124، وإرشاد الساري: 1/ 518، والمجالس الوعظية للسفيري: 1/ 159، وفيض القدير: 6/ 152، والتنوير شرح الجامع الصغير: 10/ 261]
قال البدر العيني: وأم عبد الرحمن هي أم رومان مشهورة بكنيتها واسمها زينب، وقيل: وعلة بنت عامر بن عويمر. [عمدة القاري: 16/ 124]
دعد.
[التوضيح لابن الملقن: 2/ 206، وفتح الباري: 1/ 246، عمدة القاري: 5/ 99، وفيض القدير: 6/ 152]
وقيل: وعلة.
[فتح الباري: 6/ 596، وعمدة القاري: 16/ 124، وإرشاد الساري: 6/ 42]
وقيل: عميرة.
[فتح الباري: 6/ 596]
الاسم الثاني
عامر.
الأم
زينب بنت عوف. [2]
قال خليفة: أم رومان بنت عمير بن عبد مناة بن دهمان بن غنم بن مالك بن كنانة بن خزيمة. أمها زينب بنت عوف، من بني فراس بن غنم. [طبقات خليفة: ص: 627].
(يراجع قول خليفة، هل قوله «من بني عوف ..» يرجع إلى أم رومان إلى أمها).
النَّسَب
أم رومان بنت عامر بن عويمر بن عبد شمس بن عتاب بن أذينة بن سبيع بن دهمان بن الحارث بن غنم بن مالك بن كنانة [3]
أم رومان بنت عامر بن عويمر بن عبد شمس بن عتاب بن أذينة بن سبيع بن دهمان بن الحارث بن غنم بن مالك بن كنانة. [طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1935، وأسد الغابة: 6/ 331، والإصابة: 14/ 359 (القسم الأول)].
قال ابن حجر: قال أبو عمر: كذا نسبها مصعب، وخالفه غيره خلافا كثيرا .[الاستيعاب: 4/ 1936، والإصابة: 14/ 359 (القسم الأول)].
ويقال: أم رومان بنت عامر بن عميرة بن ذهل بن دهمان بن الحارث بن غنم بن مالك بن كنانة. [طبقات ابن سعد: 10/ 262].
وورد: (أم رومان بنت عمير بن عامر)، بدلا من: (أم رومان بنت عامر بن عويمر). [المعارف: 1/ 173 (ترجمة أبي بكر الصديق)، وأنساب الأشراف: 1/ 409 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)].
وقيل: أم رومان بنت عمير بن عبد مناة بن دهمان بن غنم بن مالك بن كنانة بن خزيمة. [طبقات خليفة: ص: 627 ، وتاريخ دمشق: 30/ 18].
*قال المزي: قال عبد الملك بن هشام: أم رومان اسمها زينب بنت عبد دهمان أحد بني فراس بن غنم بن مالك بن كنانة. [سيرة ابن هشام: 2/ 299، وتهذيب الكمال: 35/ 358]
وقال ابن حجر: قال ابن إسحاق: أم رومان اسمها زينب بنت عبد بن دهمان أحد بني فراس بن غنم. قلت: وثبت في صحيح البخاري أن أبا بكر قال لها في قصة الجفنة التي حلف عليها أنه لا يأكل منها من أضيافه: يا أخت بني فراس. واختلف في اسمها فقيل: زينب. وقيل: دعد. [الإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)].
وقيل: دعد. [إمتاع الأسماع: 6/ 182، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)].
وورد: أم رومان بنت الحارث بن الحويرث. [طبقات خليفة: 1/ 48 ( ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)، وأنساب الأشراف: 1/ 409 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)، ووفيات الأعيان: 3/ 69 (ترجمة أبي بكر الصديق)].
قال البلاذري: وذلك خطأ. [أنساب الأشراف:1/ 409 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)].
وورد: أم رومان بنت عامر بن عمير بن ذهل بن دهمان بن الحارث بن تيم بن مالك بن كنانة. [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ص137].
تنبيه:
أجمعوا أنها من بني غنم بن مالك بن كنانة. [أسد الغابة: 6/ 331، وتهذيب الكمال: 35/ 227 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)، وإمتاع الأسماع: 6/ 42 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)، والإصابة:14/ 359 (القسم الأول)].
من بني فراس بن غنم بن كنانة بن خزيمة. [طبقات خليفة: ص: 194 (ترجمة الطفيل بن الحارث)، وتاريخ دمشق: 35/ 28 (ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)]
من بنى فراس بن غنم بن كنانة. [المعارف: 1/ 173، ووفيات الأعيان: 3/ 69]
من بنى فراس بن غنم بن مالك بن كنانة. [طبقات خليفة: ص:627، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 4/ 1815، وتهذيب الكمال: 35/ 358].
في التوضيح: (يا أخت بني فراس). قاله الصديق لامرأته أم رومان، ومعناه: يا من هي من بني فراس، وفراس: هو ابن غنم بن مالك بن كنانة كما سلف. قال عياض: واختلف في انتسابها إلى غنم اختلافا كثيرا، وهل هي من بني فراس بن غنم، أو من بني الحارث بن غنم؟ وهذا الحديث يصحح كونها من بني فراس بن غنم. [التوضيح لابن الملقن: 6/ 303]
ضبط الاسم:
قال ابن عبد البر: أم رومان، يقال بفتح الراء وضمها. [الاستيعاب: 4/ 1935، والتوضيح لابن الملقن: 6/ 298، وعمدة القاري: 1/ 38]
قال القرطبي: والأول أشهر. [المفهم: 12/ 147]
ضبط دهمان:
قال القسطلاني: أم رومان زينب بنت دهمان بضم المهملة وسكون الهاء. [إرشاد الساري: 1/ 518]
أسلمت قديما وبايعت وهاجرت إلى المدينة. [طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
قال ابن سعد: أسلمت أم رومان بمكة قديما وبايعت وهاجرت إلى المدينة مع أهل رسول الله وولده وأهل أبي بكر حين قدم بهم في الهجرة. [طبقات ابن سعد: 10/ 262]
وأخرج الزبير، عن محمد بن الحسن بن زبالة بسند له، عن عائشة قالت لما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفنا وخلف بناته فلما استقر بعث زيد بن حارثة وبعث معه أبا رافع وبعث أبو بكر عبد الله بن أريقط وكتب إلى عبد الله بن أبي بكر أن يحمل أم رومان وأسماء فصادفوا طلحة يريد الهجرة فخرجوا جميعا فذكر الحديث بطوله في تزويج عائشة. [الإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
معلومات إضافية
قال الواقدي: حدثني شعيب بن طلحة بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر، عن أبيه، قال: لما توفي أبو بكر رضي الله عنه كان ولده ورثته يأخذون طعمته من خيبر، مائة وسق في خلافة عمر وعثمان، وورثت امرأته أم رومان بنت عامر بن عويمر الكنانية، وحبيبة بنت خارجة بن زيد بن أبي زهير فلم يزل جاريا عليهن حتى كان زمن عبد الملك أو بعده فقطع. [مغازي الواقدي: 2/ 698، وإمتاع الأسماع: 9/ 288]
قال ابن سعد: هاجرت إلى المدينة مع أهل رسول الله وولده وأهل أبي بكر حين قدم بهم في الهجرة. [طبقات ابن سعد: 10/ 262]
عن مسروق بن الأجدع، قال: حدثتني أم رومان، وهي أم عائشة رضي الله عنهما قالت بينا أنا قاعدة أنا وعائشة، إذ ولجت امرأة من الأنصار فقالت: فعل الله بفلان وفعل، فقالت أم رومان: وما ذاك؟ قالت: ابني فيمن حدث الحديث، قالت: وما ذاك قالت: كذا وكذا، قالت عائشة: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: نعم، قالت: وأبو بكر قالت: نعم: فخرت مغشيا عليها، فما أفاقت إلا وعليها حمى بنافض، فطرحت عليها ثيابها فغطيتها، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما شأن هذه؟. قلت: يا رسول الله أخذتها الحمى بنافض، قال: فلعل في حديث تحدث به، قالت: نعم، فقعدت عائشة فقالت: والله لئن حلفت لا تصدقوني، ولئن قلت لا تعذروني، مثلي ومثلكم كيعقوب وبنيه: {والله المستعان على ما تصفون} قالت: وانصرف ولم يقل شيئا، فأنزل الله عذرها، قالت: بحمد الله لا بحمد أحد ولا بحمدك.
[أخرجه البخاري: 3389].
عن مسروق بن الأجدع، قال: حدثتني أم رومان، وهي أم عائشة رضي الله عنهما قالت بينا أنا قاعدة أنا وعائشة، إذ ولجت امرأة من الأنصار فقالت: فعل الله بفلان وفعل، فقالت أم رومان: وما ذاك؟ قالت: ابني فيمن حدث الحديث، قالت: وما ذاك قالت: كذا وكذا، قالت عائشة: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: نعم، قالت: وأبو بكر قالت: نعم: فخرت مغشيا عليها، فما أفاقت إلا وعليها حمى بنافض، فطرحت عليها ثيابها فغطيتها، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما شأن هذه؟. قلت: يا رسول الله أخذتها الحمى بنافض، قال: فلعل في حديث تحدث به، قالت: نعم، فقعدت عائشة فقالت: والله لئن حلفت لا تصدقوني، ولئن قلت لا تعذروني، مثلي ومثلكم كيعقوب وبنيه: {والله المستعان على ما تصفون} قالت: وانصرف ولم يقل شيئا، فأنزل الله عذرها، قالت: بحمد الله لا بحمد أحد ولا بحمدك.[أخرجه البخاري: 3389]
خطب صلى الله عليه وسلم عائشة بنت أبي بكر بن أبي قحافة وهو عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب. وأمها أم رومان بنت عمر بن عامر، من بنى مالك، من كنانة، بمكة. فقال له أبو بكر: يا رسول الله إني قد كنت ذكرتها أو وعدتها لمطعم ابن عدي بن نوفل بن عبد مناف، لابنه جبير بن مطعم. فدعني حتى أسلها منهم. ففعل. فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي يومئذ بنت سبع سنين، في شوال. فلما أراد صلى الله عليه وسلم أن يبتني بها خرجت إليها أمها أم رومان وهي تلعب مع الجواري بين النخل. فأخذت بيدها، فأدخلتها على النبي صلى الله عليه وسلم في شوال، بعد قدوم المدينة بعام. [المحبر ص: 80-81 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)].
عن عائشة، قالت: لما توفيت خديجة قالت خولة بنت حكيم بن أمية بن الأوقص امرأة عثمان بن مظعون وذلك بمكة: يا رسول الله ألا تزوج. قال: من، قالت: إن شئت بكرا، وإن شئت ثيبا، قال: فمن البكر، قالت: ابنة أحب خلق الله إليك عائشة بنت أبي بكر، قال: ومن الثيب، قالت: سودة بنت زمعة آمنت بك واتبعتك على ما أنت عليه، قال: «فاذهبي فاذكريهما علي» فجاءت فدخلت بيت أبي بكر فوجدت أم رومان أم عائشة، فقالت: يا أم رومان ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة. أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم أخطب عليه عائشة، قالت: وددت انتظري أبا بكر، فإنه آت، فجاء أبو بكر، فقالت: يا أبا بكر ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة. أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم أخطب عليه عائشة، قال: هل تصلح له وإنما هي بنت أخيه، فرجعني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، فقال: " ارجعي إليه فقولي له: أنت أخي في الإسلام، وأنا أخوك وابنتك تصلح لي "، فأتت أبا بكر فقال لخولة: ادعي لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء فأنكحه، وأنا يومئذ ابنة ست سنين. [الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 389، والمعجم الكبير: 23/ 23، والإصابة: 14/ 29]
معلومات إضافية
قال النبي صلى الله عليه وسلم فيها: أنها من الحور العين: عن القاسم بن محمد قال: لما دليت أم رومان في قبرها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أم رومان» . وفي حديث عفان ونزل رسول الله في قبرها واستغفر لها رسول الله صلى الله عليه وسلم. [الطبقات لابن سعد: 10/ 262، والإصابة: 14/ 362]
قال الدراقطني: وسئل عن حديث القاسم، عن عائشة، لما دليت أم رومان في قبرها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إليها. فقال: يرويه حماد بن سلمة، واختلف عنه؛ فرواه سفيان بن وكيع، عن ابن أبي عدي، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن القاسم، عن عائشة. وغيره يرويه، عن حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن القاسم مرسلا، وهو المحفوظ. [العلل للدارقطني: 14/ 232].
وفي الجامع الصغير وزيادته: ( ابن سعد ) عن القاسم بن محمد مرسلا، قال الشيخ الألباني: (ضعيف جدا). [الجامع الصغير وزيادته: ص: 12403]
قال ابن حجر: الخبر الذي ذكر ابن سعد وأخرجه البخاري، في تاريخه، عن موسى بن إسماعيل، عن حماد بن سلمة، وابن منده، وأبو نعيم كلهم من طريق حماد بن سلمة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن القاسم بن محمد قال لما دليت أم رومان في قبرها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى هذه ومنهم من زاد فيه، عن القاسم، عن أم سلمة وقال البخاري: بعد تخريجه فيه نظر وحديث مسروق أسند يعني الذي أخرجه هو من طريق حصين بن مسروق، عن أم رومان. [الإصابة: 14/ 362 (القسم الأول)]
قال ابن الجوزى: روت أم رومان عن ابنتها عائشة حديثين. [تلقيح فهوم أهل الأثر: 520]
مسروق
قيل: مسروق عن ابن مسعود عنها. [المقتنى في سرد الكنى: 2/ 169]
قال الذهبى: أخرج البخاري من رواية مسروق عنها حديثا وهو منقطع لأنه لم يدركها، أو قد أدركها فيكون تاريخ موتها هذا خطأ. والله أعلم. [تاريخ الإسلام: 1/ 270، وسير أعلام النبلاء: 2/ 60 (السيرة النبوية)]
[سيرة ابن هشام: 2/ 299، المفهم: 5/ 457، والكواكب الدراري للكرماني: 16/ 61، والتوضيح لابن الملقن: 2/ 206، فتح الباري نقلا عن ابن إسحاق: 1/ 246، 6/ 596، وعمدة القاري: 1/ 38، 16/ 124، وإرشاد الساري: 1/ 518، والمجالس الوعظية للسفيري: 1/ 159، وفيض القدير: 6/ 152، والتنوير شرح الجامع الصغير: 10/ 261]
[طبقات خليفة: ص: 627]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1935، وأسد الغابة: 6/ 331، والإصابة: 14/ 359 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1935، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، 252، وأسد الغابة: 6/ 331، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 169، وتاريخ الإسلام: 1/ 270، وسير أعلام النبلاء: 2/ 60 (السيرة النبوية)، والإصابة: 14/ 359 (القسم الأول)].
[مغازي الواقدي: 2/ 698، والاستيعاب: 2/ 824 (ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 252، وأسد الغابة: 6/ 331، وتاريخ الإسلام: 1/ 270، وسير أعلام النبلاء: 2/ 60 (السيرة النبوية)، والبداية والنهاية: 11/ 336، وإمتاع الأسماع: 6/ 152 (ترجمة عبد الرحمن بن أبى بكر)].
[نسب معد: 2/ 498، طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمعارف: 1/ 173 ( أخبار أبى بكر الصديق)، وأنساب الأشراف: 10/ 101 ( ترجمة أبى بكر الصديق)، والاستيعاب: 4/ 1936، وأسد الغابة: 6/ 332، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، وجامع الأصول: 12/ 575، وجامع المسانيد: 4/ 399، والوافي بالوفيات: 14/ 104، 16/ 264، وتوضيح المشتبه: 6/ 31، والتوضيح لابن الملقن: 21/ 208، وإمتاع الأسماع: 6/ 182والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1936، وأسد الغابة: 6/ 331، والإصابة: 14/ 359 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1935، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، وأسد الغابة: 6/ 332، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1935، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، وأسد الغابة: 6/ 331، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والاستيعاب: 4/ 1936، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، وأسد الغابة: 6/ 331، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21 (ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)، والمعارف: 1/ 174]
[المعارف: 1/ 174]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21 (ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)، والمعارف: 1/ 174]
[المعارف: 1/ 174]
[المعارف: 1/ 174]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21 (ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21 ( ترجمة عبد الرحمن بن أبي بكر)]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21]
[طبقات ابن سعد: 5/ 21].
[طبقات ابن سعد: 5/ 21].
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291]
[الاستيعاب: 4/ 1936، وطبقات ابن سعد: 10/ 263، والمنتظم: 3/ 292، وأسد الغابة: 6/ 331، وتهذيب الكمال: 35/ 358، والإصابة: 14/ 361 (القسم الأول)].
[الاستيعاب: 4/ 1936، وأسد الغابة: 6/ 331، وتهذيب الكمال: 35/ 358، والإصابة: 14/ 361 (القسم الأول)]
[الاستيعاب: 4/ 1936، والإصابة: 14/ 361 (القسم الأول)].
[أخرجه البخاري: 3389].
[أخرجه البخاري: 4143]
[المحبر ص: 80-81 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر)].
[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 5/ 389، والمعجم الكبير: 23/ 23، والإصابة: 14/ 29]
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمحبر: ص: 80 (ترجمة عائشة بنت أبي بكر) والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)].
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمنتظم: 3/ 291، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 231].
[طبقات ابن سعد: 10/ 262، والمعارف: 1/ 173، والإصابة: 14/ 360 (القسم الأول)].
[أخرجه البخاري: 4143].
[الإكمال لابن ماكولا 3/ 339]
[تلقيح فهوم أهل الأثر: 520]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3498، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 169]
