
الاسم الأول
أم إسحاق [1]
[طبقات خليفة: ص360، والثقات لابن حبان: 3/ 459، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، والاستيعاب: 4/ 1925، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 556، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص251، وأسد الغابة: 6/ 299، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 167، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 312، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
عن بشار بن عبد الملك، قال حدثتني أم حكيم بنت دينار، عن مولاتها أم إسحاق أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتي بقصعة من ثريد، فأكلت معه، ومعه ذو اليدين فناولها، رسول الله صلى الله عليه وسلم عرقا، فقال: «يا أم إسحاق، أصيبي من هذا» فذكرت أني كنت صائمة، فبردت يدي لا أقدمها، ولا أؤخرها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم «ما لك؟» قالت: كنت صائمة فنسيت. فقال ذو اليدين: الآن بعدما شبعت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أتمي صومك، فإنما هو رزق ساقه الله إليك». [أخرجه أحمد: 27069، وعبد بن حميد: 1590، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 3306، والطبراني في المعجم الكبير: 25/ 169 (411)، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب: 4/ 1925: غريب الإسناد. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف]
عن موسى بن إسماعيل، عن بشار بن عبد الملك، حدثتني أم حكيم، قالت: سمعت أم إسحاق تقول: هاجرت مع أخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، فلما كنت في بعض الطريق قال لي أخي: اقعدي يا أم إسحاق؛ فإني نسيت نفقتي بمكة. فقلت: إني أخشى عليك الفاسق زوجي. قال: لا، إن شاء الله. قال: فلبثت أياما، فمر بي رجل قد عرفته ولا أسميه، فقال: ما يقعدك هاهنا يا أم إسحاق؟ قلت: أنتظر إسحاق، ذهب لنفقة له بمكة. فقال: لا إسحاق لك، قد لحقه زوجك الفاسق فقتله. فقدمت، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ، قلت: يا رسول الله، قتل إسحاق. وأنا أبكي وينظر إلي، فإذا نظرت إليه نكس في الوضوء، فأخذ كفا من ماء فنضحه في وجهي. قال بشار: قالت جدتي: فلقد كانت تصيبنا المصيبة العظيمة، فنرى الدموع على عينيها، ولا تصيب خدها. [أخرجه الطبراني في الأوسط: 6852، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3470، وفي دلائل النبوة: ص467، وفي حلية الأولياء: 2/ 73، وقال الطبراني: لا يروى هذا الحديث عن أم إسحاق إلا بهذا الإسناد، تفرد به موسى بن إسماعيل. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3/ 19-20: فيه بشار بن عبد الملك ضعفه ابن معين]
عن موسى بن إسماعيل، عن بشار بن عبد الملك، حدثتني أم حكيم، قالت: سمعت أم إسحاق، تقول: هاجرت مع أخي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، فلما كنت في بعض الطريق، قال لي أخي: اقعدي يا أم إسحاق، فإني نسيت نفقتي بمكة، فقلت: إني أخشى عليك الفاسق زوجي قال: لا، إن شاء الله قال: فلبثت أياما، فمر بي رجل قد عرفته ولا أسميه، فقال: ما يقعدك هاهنا يا أم إسحاق؟ قلت: أنتظر إسحاق، ذهب لنفقة له بمكة، فقال: لا إسحاق لك، قد لحقه زوجك الفاسق فقتله، فقدمت، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ، قلت: يا رسول الله، قتل إسحاق، وأنا أبكي وينظر إلي، فإذا نظرت إليه نكس في الوضوء، فأخذ كفا من ماء فنضحه في وجهي. قال بشار: قالت جدتي: فلقد كانت تصيبنا المصيبة العظيمة، فنرى الدموع على عينيها ولا تصيب خدها.[أخرجه الطبراني في الأوسط: 6852، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3470، وفي دلائل النبوة: ص467، وفي حلية الأولياء: 2/ 73، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3/ 19-20: فيه بشار بن عبد الملك، ضعفه ابن معين]
عدد الأحاديث التي روتها
قال الذهبي: لها في مسند أحمد. [المقتنى في سرد الكنى: 2/ 167]
قال الذهبي: لها حديث غريب. [تجريد أسماء الصحابة: 2/ 312]
رسول الله صلى الله عليه وسلم
أم حكيم بنت دينار
قال ابن منده: أم إسحاق الغنوية، روت عنها أم حكيم بنت دينار حديثها في وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم. [المستخرج من كتب الناس: 2/ 556]
قال ابن عبد البر: أم إسحاق الغنوية، يروي عنها أهل البصرة. [الاستيعاب: 4/ 1925]
[طبقات خليفة: ص360، والثقات لابن حبان: 3/ 459، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، والاستيعاب: 4/ 1925، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 556، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص251، وأسد الغابة: 6/ 299، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 167، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 312، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[طبقات خليفة: ص360، والثقات لابن حبان: 3/ 459، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، والاستيعاب: 4/ 1925، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 556، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص251، وأسد الغابة: 6/ 299، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 167، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 312، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[طبقات خليفة: ص360، والثقات لابن حبان: 3/ 459، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، والاستيعاب: 4/ 1925، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 556، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص251، وأسد الغابة: 6/ 299، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 167، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 312، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، وأسد الغابة: 6/ 299، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[الثقات لابن حبان: 6/ 113، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، وأسد الغابة: 6/ 299، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[المعجم الأوسط للطبراني:7/ 61، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، وأسد الغابة: 6/ 299، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[المعجم الأوسط للطبراني: 7/ 61، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، وأسد الغابة: 6/ 299، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[طبقات خليفة: ص360، ومسند أحمد: 27069، ومسند عبد بن حميد: 1590، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 3306، والمعجم الكبير للطبراني: 25/ 169، وأسد الغابة: 6/ 300، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)، وسبل الهدى والرشاد: 9/ 258]
[المعجم الأوسط للطبراني: 7/ 61، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، وأسد الغابة: 6/ 299، والإصابة: 14/ 283 (القسم الأول)]
[المعجم الأوسط للطبراني: 7/ 61، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، وأسد الغابة: 6/ 299]
[أخرجه أحمد: 27069، وعبد بن حميد: 1590، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني: 3306، والطبراني في المعجم الكبير: 25/ 169 (411)، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب: 4/ 1925: غريب الإسناد. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف]
[أخرجه الطبراني في الأوسط: 6852، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 6/ 3470، وفي دلائل النبوة: ص467، وفي حلية الأولياء: 2/ 73، وقال الطبراني: لا يروى هذا الحديث عن أم إسحاق إلا بهذا الإسناد، تفرد به موسى بن إسماعيل. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3/ 19-20: فيه بشار بن عبد الملك ضعفه ابن معين]
[الثقات لابن حبان: 3/ 459، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص260]
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 6/ 3470، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 556، وتجريد أسماء الصحابة: 2/ 312، والمقتنى في سرد الكنى: 2/ 167]