
الاسم الأول
أسامة
الاسم الثاني
عمير
النَّسَب
أسامة بن عمير بن عامر بن الأقيشر بن عبد الله بن حبيب بن يسار بن ناجية بن عمرو بن الحارث بن كبير بن هند بن طابخة بن لحيان بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر. [1]
معلومات إضافية
معلومات إضافية
معلومات إضافية
عدد الأحاديث التي رواها
7 [13]
معلومات إضافية
[طبقات ابن سعد: 7/ 44، وطبقات خليفة: 1/ 300، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 21، والمنفردات والوحدان لمسلم: 1/ 35، والمعرفة والتاريخ لأبي يوسف الفسوي: 1/ 304، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 1/ 188، ومسند البزار - البحر الزخار -: 9/ 317، والكنى والأسماء للدولابي: 3/ 1061، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 283، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 226، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 10، والثقات لابن حبان: 3/ 3، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 188، والحاكم في المستدرك: 1/ 144، 3/ 622، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 227، والاستيعاب: 1/ 78، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 80، ومعرفة أسامي أرداف النبي صلى الله عليه وسلم لأبي زكريا ابن منده: 1/ 65، والأنساب للسمعاني: 13/ 391، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي – في تسمية الصحابة الذين انفرد بالرواية عن كل واحد منهم واحد من التابعين -، وجامع الأصول لأبي السعادات ابن الأثير: 12/ 140، وأسد الغابة: 1/ 82، واللباب في تهذيب الأنساب لابن الأثير: 3/ 129، والأحاديث المختارة للضياء المقدسي: 4/ 183، وتهذيب الكمال: 2/ 352، وتحفة الأشراف للمزي: 1/ 63، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 13، والإصابة: 1/ 105 (القسم الأول)، وإطراف المسند المعتلي لابن حجر: 1/ 251، وتهذيب التهذيب: 1/ 210، ومغاني الأخيار لبدر الدين العيني: 3/ 448، وعقود الزبرجد للسيوطي: 67-68/ 108].
قال السمعاني: بضم الهاء وفتح الذال المعجمة. [طبقات ابن سعد: 7/ 44، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 21، والمنفردات والوحدان لمسلم: 1/ 35، والمعرفة والتاريخ لأبي يوسف الفسوي: 1/ 304، والتاريخ الكبير لابن أبي خيثمة: 1/ 188، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 283، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 226، والثقات لابن حبان: 3/ 3، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 227، والحاكم في المستدرك: 3/ 622، والاستيعاب: 1/ 78، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 80، ومعرفة أسامي أرداف النبي صلى الله عليه وسلم لأبي زكريا ابن منده: 1/ 65، والأنساب للسمعاني: 13/ 391، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي – في تسمية الصحابة الذين انفرد بالرواية عن كل واحد منهم واحد من التابعين -، وجامع الأصول لأبي السعادات ابن الأثير: 12/ 140، وأسد الغابة: 1/ 82، والأحاديث المختارة للضياء المقدسي: 4/ 183، وتهذيب الكمال: 2/ 352، وتحفة الأشراف للمزي: 1/ 63، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 13، والإصابة: 1/ 105 (القسم الأول)، وإطراف المسند المعتلي لابن حجر: 1/ 251، وتهذيب التهذيب: 1/ 210، وعقود الزبرجد للسيوطي: 67-68/ 108]
[طبقات خليفة: 1/ 77، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 227، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 188، ومعرفة أسامي أرداف النبي صلى الله عليه وسلم لأبي زكريا ابن منده: 1/ 65، واللباب في تهذيب الأنساب لابن الأثير: 3/ 129، ومغاني الأخيار لبدر الدين العيني: 3/ 447]
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 21، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم: 2/ 283، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 227، والاستيعاب: 1/ 78، والمستخرج من كتب الناس: 2/ 80، وجامع الأصول لأبي السعادات ابن الأثير: 12/ 140، والأحاديث المختارة للضياء المقدسي: 4/ 183، وتهذيب الكمال: 2/ 353، وتهذيب التهذيب: 1/ 210، والمستخرج على كتب الناس: 2/ 80].
[طبقات ابن سعد: 7/ 219، ترجمة أبي المليح، وطبقات خليفة: 1/ 355، والتاريخ الكبير للبخاري: 6/ 449 – ترجمة أبي المليح، والكنى والأسماء لمسلم: 2/ 811، ترجمة أبي المليح]
[التاريخ الكبير للبخاري: 5/ 332، ترجمة مبشر بن أبي المليح]
[التاريخ الكبير للبخاري: 5/ 332، ترجمة عبد الرحمن بن عامر]
[التاريخ الكبير للبخاري: 5/ 332، ترجمة عبد الرحمن بن عامر]
[التاريخ الكبير للبخاري: 3/ 369، ترجمة زياد بن عامر]
[التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 184، ترجمة محمد بن عامر]
[أبو داود: 1057، 1059، والنسائي: 854، وابن ماجه: 936، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 21، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 11، وصححه ابن خزيمة: 1657، 1658، وابن حبان: 2081، والضياء في المختارة: 4/(1407). وقال العقيلي: 4/ 31: متنه معروف. وقال الحاكم: 1/ 293: صحيح الإسناد، وقد احتج الشيخان برواته . ووافقه الذهبي. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: 2/ 113: إسناده صحيح. وقال البنا الساعاتي في الفتح الرباني: 5/ 188: إسناده جيد. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال الأعظمي: إسناده صحيح. وقال محقق جامع الأصول: 5/ 670: حديث صحيح].
[طبقات خليفة: 1/ 300، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 226، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 227، والثقات لابن حبان: 3/ 3، والحاكم في المستدرك: 3/ 622، والاستيعاب: 1/ 78، وجامع الأصول لأبي السعادات ابن الأثير: 12/ 140، والأنساب للسمعاني: 13/ 391، والإصابة: 1/ 105 (القسم الأول)].
[خلاصة تذهيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال:1 / 26].
[أبو داود: 1057، 1059، والنسائي: 854، وابن ماجه: 936، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 21، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 11، وصححه ابن خزيمة: 1657، 1658، وابن حبان: 2081، والضياء في المختارة: 4/(1407). وقال العقيلي: 4/ 31: متنه معروف. وقال الحاكم: 1/ 293: صحيح الإسناد، وقد احتج الشيخان برواته . ووافقه الذهبي. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: 2/ 113: إسناده صحيح. وقال البنا الساعاتي في الفتح الرباني: 5/ 188: إسناده جيد. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال الأعظمي: إسناده صحيح. وقال محقق جامع الأصول: 5/ 670: حديث صحيح].
[أخرجه الترمذي في العلل الكبير: 1/ 294، وأبو يعلى في معجمه: 165، وابن قانع في معجم الصحابة: 1/ 12، والطبراني في الكبير: 1/(517)، وابن عدي: 7/ 195، والحاكم: 4/ 193، والبيهقي في شعب الإيمان: 8/ 294، وقال الترمذي: سألت محمدا – يعني البخاري- عن هذا الحديث فقال: عبيد الله بن أبي حميد ذاهب الحديث لا أروي عنه شيئا. وقال البزار: 2945- الكشف: لا نعلم له طريقا عن ابن عباس إلا هذا، واختلف فيه عن أبي المليح، فرواه عيسى بن يونس، عن عبيد الله بن أبي حميد، عن أبي المليح، عن أبيه، وإنما أتى الاختلاف من عبيد الله، لأنه لم يكن حافظا. وقال الحاكم: حديث صحيح الإسناد. وتعقبه الذهبي، فقال: تركه أحمد – يعني عبيد الله بن أبي حميد-. وقال ابن الجوزي في الموضوعات: 3/ 45: هذا حديث لا يصح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 119 (8497): فيه عبيد الله بن أبي حميد، وهو متروك. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: 10/ 273: صححه الحاكم فلم يصب، وله شاهد عند البزار عن ابن عباس ضعيف أيضا. وقال الألباني في ضعيف الجامع: 932، والحويني في النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة: 1/ 55، وحسين سليم أسد في تعليقه على معجم أبي يعلى: ضعيف جدا]
[أخرجه أبو داود: 3933، واللفظ له، وابن أبي شيبة في مسنده: 901، والحارث بن أبي أسامة: 473– البغية، والنسائي في الكبرى: 4951، والطبراني: 507، وأبو نعيم في معرفة الصحابة: 1/ 227، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1410)، والبدر العيني في نخب الأفكار: 15/ 92. وقال المنذري في مختصر السنن: 2/ 622: وقال النسائي: أرسله سعيد بن أبي عروبة، وهشام بن عبد الله، وساقه عنهما مرسلا، وقال: هشام وسعيد: أثبت من همام في قتادة، وحديثهما أولى بالصواب. وقال ابن الملقن في خلاصة البدر المنير: 2/ 220- 221: إسناده على شرط الصحيح. وقال البوصيري في الإتحاف: 5/ 448: رواته ثقات. وقال الحافظ ابن حجر في الفتح: 5/ 159: أخرجه أبو داود والنسائي بإسناد قوي. وقال الألباني: صحيح، وقال الأرنؤوط: حديث صحيح، وهذا إسناد رجاله ثقات لكن اختلف في وصله وإرساله على قتادة. وقال محقق المختارة: رجاله ثقات والصواب إرساله. وقال محقق جامع الأصول: 8/ 70: إسناده قوي].
[أخرجه البزار: 2336، والطبراني: 520، واللفظ له، وابن السني في عمل اليوم والليلة: 103، والحاكم: 3/ 622، وسكته عنه هو والذهبي. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 10/ 110: رواه البزار، وفيه من لم أعرفه. وقال أيضا في: 2/ 219: رواه الطبراني في الكبير، وفيه عباد بن سعيد عن مبشر لا شيء. وصححه الضياء في المختارة: 4/(1422). وقال ابن حجر في نتائج الأفكار: 1/ 373: هذا حديث حسن. وقال الألباني في السلسلة الصحيحة (1544) - في ذكر شاهد حديث عائشة رضي الله عنها-: سكت عنه الحاكم والذهبي، وهو ضعيف. وقال محقق المختارة: إسناده ضعيف]
[أبو داود: 59، واللفظ له، والنسائي: 2524، وابن ماجه: 271، وقال البزار: 2328، 2329: وهذا الحديث قد روي نحو كلامه، عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه رواه ابن عمر، وأنس فذكرنا حديث أبي مليح عن أبيه دون غيره فإن إسناده كان أحسن إسنادا من غيره. وصححه ابن حبان: 1705. وقال ابن عبد البر في الاستذكار: 1/ 307: إسناده صحيح. وقال البغوي في شرح السنة: 157: حديث صحيح. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 1/ 228: رجاله رجال الصحيح. وقال ابن حجر في الفتح: 3/ 278: إسناده صحيح. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على سنن الدارمي: 713: إسناده صحيح]
[أخرجه أبو داود: 4132، والترمذي: 1770، والنسائي: 4253، وصحح الترمذي إرساله. وصححه ابن الجارود: 875، والحاكم: 1/ 144، وقال: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وصححه أيضا الضياء في المختارة: 1394- 1397. وقال النووي في خلاصة الأحكام: 1/ 78: رواه الثلاثة بأسانيد صحيحة. ورمز السيوطي له بالصحة في الجامع الصغير: 9458. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح. وقال حسين سليم أسد في تعليقه على سنن الدارمي: 2026: إسناده صحيح]
[أخرجه النسائي في الكبرى: 10313، والطبراني في الكبير: 1/(516)، وأسد الغابة: 1/ 82، وقال النسائي: الصواب عندنا حديث عبد الله بن المبارك، وهذا عندي خطأ-يعني أبي المليح عن رجل-. وصححه الضياء في المختارة: 4/(1412)، وقال النووي في الأذكار: صـ309: رويناه في كتاب ابن السني عن أبي المليح عن أبيه، وأبوه صحابي اسمه أسامة على الصحيح المشهور، وقيل فيه أقوال أخر، وكلا الروايتين صحيحة متصلة، فإن الرجل المجهول في رواية أبي داود صحابي، والصحابة رضي الله عنهم كلهم عدول لا تضر الجهالة بأعيانهم. وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية: 3/ 442: رواه محمد بن حمران القيسي عن خالد عن أبي تميمة عن أبي المليح عن أبيه هذا حديث جيد الإسناد وأبو تميمة طريف بن مجالد وأبو المليح هو ابن أسامة ومحمد بن حمران له إفراد وغرائب. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 10/ 132: رجاله رجال الصحيح غير محمد بن حمران، وهو ثقة. وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد: 7/ 380: رجال الصحيح. وقال مقبل بن هادي في أحاديث معلة ظاهرها الصحة: صـ31: الحديث معروف عن أبى المليح عن رديف النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم غير مسمى، حتى قال الإمام المزي في "تحفة الأشراف": رواه جماعة عن خالد، لم يقولوا: عن أبيه، قالوا عن رجل. وقال الإمام النسائي في" عمل اليوم والليلة" بعد أن ذكره من طريق عبد الله بن المبارك، عن خالد الحذاء، عن أبى تميمة، عن أبى المليح، عن رديف رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ثم ذكره من طريق محمد بن حمران، عن خالد، عن أن أبى تميمة عن أبى المليح، عن أبيه. قال: الصواب عندنا حديث عبد الله بن المبارك وهذا عندي خطأ].