البيانات الشخصية

الاسم الأول

أسامة

الاسم الثاني

زيد

الأم

أم أيمن – واسمها بركة - [1]

أم أيمن – واسمها بركة - حاضنة النبي صلى الله عليه وسلم ومولاته

النَّسَب

أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى بن زيد بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة [2]

وقيل: أسامة الحب بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن عبد العزى بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب. [طبقات ابن سعد: 4/ 61 ، وسير أعلام النبلاء: 2/ 496].

وقيل: أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى بن يزيد بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن امرئ القيس بن نعمان بن عمران بن عبد عوف بن كنانة بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن وبرة بن كلب بن وبرة. [طبقات خليفة: 1/ 32].

وقيل:أسامة بن زيد بن حارثة بن شرحبيل بن كعب بن عبد الله بن يزيد بن امرئ القيس بن النعمان بن عامر بن امرئ القيس بن زيد بن اللات بن ثور بن وبرة.[معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 9].

وقيل:أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى بن يزيد بن امرئ القيس بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن كنانة بن عوف بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن ثعلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة.[الثقات لابن حبان: 3/ 2].

وقيل:أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل ابن كعب بن عبد العزى بن زيد بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عمران بن عبد ود بن كنانة بن عوف بن زيد اللات بن رفيدة بن لؤي بن كلب بن وبرة بن حلوان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة.[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224].

وقيل: أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزي بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن امرئ القيس بن النعمان بن عمران بن عبد عوف ابن عوف بن كنانة بن بكر بن عوف ابن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب ابن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشحب بن يعرب بن قحطان.[الاستيعاب: 1/ 75].

وقيل: أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى بن زيد بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة، بن بكر، بن عوف، بن عذرة، بن زيد اللات، بن رفيدة، بن ثور، بن كلب بن وبرة.[أسد الغابة: 1/ 79].

اسم الشهرة 2

  1. أسامة بن زيد
  2. الحب بن الحب

مكان الولادة

تاريخ الولادة

ولد في الإسلام ومات النبي صلى الله عليه وسلم وله عشرون سنة.[ طبقات ابن سعد: 4/ 72، والثقات لابن حبان: 3/ 2، والاستيعاب: 1/ 75، والإصابة: 1/ 102- 103 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

وقيل: مات النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن تسع عشرة. [الاستيعاب: 1/ 75، وتهذيب الكمال: 2/ 346].

 وقيل:مات النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثماني عشرة. [الاستيعاب: 1/ 75، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

كان أكبر من الحسن بأزيد من عشر سنين. [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

مكان الوفاة

وقيل: حمل إلى المدينة بعد أن توفي بالجرف. [طبقات ابن سعد: 4/ 72، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 81، وسير أعلام النبلاء: 2/ 507، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

وادي القرى،وقال أبو نعيم: وحمل إلى المدينة. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وتهذيب الكمال: 2/ 240، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497].

المدينة. [طبقات خليفة: 1/ 32، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

وقيل: مات في أواخر خلافة معاوية. [طبقات ابن سعد: 4/ 72، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وسير أعلام النبلاء: 2/ 507، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

وقيل: سنة أربع وخمسين. [تهذيب الكمال: 2/ 340، وتهذيب التهذيب: 1/ 208، الاستيعاب: 1/ 77، وأسد الغابة: 1/ 81، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

وقيل: ثمان وخمسين، في خلافة معاوية. [الاستيعاب: 1/ 77، وأسد الغابة: 1/ 81، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

وقيل : تسع وخمسين، في خلافة معاوية. [الاستيعاب: 1/ 77، وأسد الغابة: 1/ 81، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

العمر

75 [7]

زاد ابن حجر: وقيل غير ذلك.

بيانات الأقارب

الزوجات 7

  1. هند بنت الفاكه بن المغيرة بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم [17]
  2. درة بنت عدي بن قيس بن حذافة بن سعد بن سهم [18]
  3. فاطمة بنت قيس [19]
  4. أم الحكم بنت عتبة بن أبي وقاص [20]
  5. بنت أبي حمدان السهمي [21]
  6. برزة بنت ربعي من بني عذرة من بني رزاح [22]
  7. الحنفاء بنت أبي جهل بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم [23]

الأبناء 5

  1. الحسن بن أسامة بن زيد [24]
  2. الحسين بن أسامة بن زيد [25]
  3. محمد بن أسامة بن زيد [26]
  4. جبير بن أسامة بن زيد [27]
  5. زيد بن أسامة بن زيد [28]

البنات 2

  1. عائشة بنت أسامة بن زيد [29]
  2. هند بنت أسامة بن زيد [30]

الأحفاد 2

  1. محمد بن أسامة بن محمد بن أسامة بن زيد [31]
  2. محمد بن عبد الله بن محمد بن أسامة بن زيد [32]

الإخوة 1

  1. أيمن بن عبيد بن عمرو [33]

الأخوات 1

  1. زينب بنت زيد بن حارثة [34]

الأعمام 1

  1. جبلة بن حارثة [35]

الموالي 2

  1. النبي صلي الله عليه وسلم [36]
  2. حرملة [37]

معلومات إضافية

*جدته لأبيه: سعدى بنت ثعلبة بن عبد بن عامر، من بنى معن، من طيئ. [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 467].

جده لأمه: ثعلبة بن عبد عمرو بن أفلت، كان رئيسا في وقعة سوم المجامر؛ وهو جد زيد بن حارثة لأمة. [نسب معد واليمن الكبير: 1/ 235].

*زوجاته: 

عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي جهم، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أسامة بن زيد، فلما بلغ وهو ابن أربع عشرة سنة، تزوج امرأة يقال لها: زينب بنت حنظلة بن قسامة، فطلقها أسامة، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أدله على الوضيئة الغنين، وأنا صهره». فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى نعيم بن عبد الله النحام، فقال نعيم: كأنك تريدني يا رسول الله؟ قال: «أجل» فتزوجها فولدت له إبراهيم بن نعيم، فقتل إبراهيم يوم الحرة. [طبقات ابن سعد: 4/ 72].

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجه وهو ابن خمس عشرة سنة امرأة من طيئ، ففارقها، وزوجه أخرى، وولد له في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأولم رسول الله صلى الله عليه وسلم على بنائه بأهله. [تهذيب الكمال: 2/ 338].

*أحفاده:

لم يبلغ أولاد أسامة من الرجال والنساء في كل دهر أكثر من عشرين إنسانا. [طبقات ابن سعد: 4/ 72].

محمد بن حاتم بن خزيمة ابن قتيبة بن محمد بن القاسم بن الفضل بن جعفر بن إبراهيم بن إسماعيل بن أسامة الحب بن زيد- رضي الله عنهم-: هكذا نسبه، وهو محدث من أهل مصر، ولم يسمع لأسامة- رضي الله عنه- بذكر ولد اسمه إسماعيل، ولعله سقط، من النسب اسم أو أكثر. [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 459]. 

*بيانات حديثية

قال ابن حجر: قد روى عن أسامة من الصحابة: أبو هريرة، وابن عباس، ومن كبار التابعين: أبو عثمان النهدي، وأبو وائل وآخرون، وفضائله كثيرة، وأحاديثه شهيرة.[في أخري البيانات الحديثية]

[الإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)].

قال الذهبي: له في مسند بقي: مائة وثمانية عشر حديثا، منها في البخاري ومسلم: خمسة عشر، وفي البخاري: حديث، وفي مسلم: حديثان.[سير أعلام النبلاء: 2/ 507].

*المصادر:

نسب معد واليمن الكبير: 1/ 235.

طبقات ابن سعد: 4/ 61.

طبقات خليفة: 1/ 32.

التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20.

أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 473.

معجم الصحابة للبغوي: 1/ 222.

معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 9.

الثقات لابن حبان: 3/ 2.

معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224.

جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 459.

أسماء الصحابة لابن حزم: 36.

الاستيعاب: 1/ 75.

تلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98.

أسد الغابة: 1/ 79.

تهذيب الكمال: 2/ 338.

سير أعلام النبلاء: 2/ 498.

تجريد أسماء الصحابة: 1/ 13.

الإصابة: 1/ 102 (القسم الأول).

تهذيب التهذيب: 1/ 208.

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


النسبة من حيث الهجرة أو النصرة

وصف الخِلْقة 2

أسود [39]

كان مثل الليل. [تهذيب الكمال: 2/ 340].

كان شديد السواد. [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

المأثورات 1

، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال قال ذو البطن أسامة بن زيد: لا أقاتل رجلا يقول لا إله إلا الله أبدا، فقال سعد بن مالك: وأنا والله لا أقاتل رجلا يقول: لا إله إلا الله أبدا. فقال لهما رجل: ألم يقل الله: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله}[الأنفال: 39]، فقالا: قد قاتلنا حتى لم تكن فتنة وكان الدين لله [44]

الفضائل والمواقف


المكانة 16

شج وجهه فمص النبي صلى الله عليه وسلم عنه الدم ومجه في وجهه [48]

عن عائشة، قالت: عثر أسامة بعتبة الباب، فشج في وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أميطي عنه الأذى» فتقذرته، فجعل يمص عنه الدم ويمجه عن وجهه، ثم قال: «لو كان أسامة جارية لحليته وكسوته حتى أنفقه».[أخرجه ابن ماجه: 1976].

سرور النبي صلى الله عليه وسلم عندما سمع قول المدلجي له ولأبيه [49]

عن ابن جريج، قال: أخبرني ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها مسرورا، تبرق أسارير وجهه، فقال: «ألم تسمعي ما قال المدلجي لزيد، وأسامة، ورأى أقدامهما: إن بعض هذه الأقدام من بعض».[أخرجه البخاري: 3555، واللفظ له، ومسلم: 1459/ 38]

اللهم أحبهما فإني أحبهما [50]

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما حدث عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان يأخذه والحسن فيقول: «اللهم أحبهما، فإني أحبهما». [أخرجه البخاري: 3735]

أخر النبي صلى الله عليه وسلم الإفاضة من عرفة من أجله [52]

عن هشام بن عروة، عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخر الإفاضة من عرفة من أجل أسامة بن زيد ينتظره، فجاء غلام أفطس أسود، فقال أهل اليمن: إنما حبسنا من أجل هذا، قال: فلذلك كفر أهل اليمن. من أجل ذا قال محمد بن سعد: قلت ليزيد بن هارون: ما يعني بقوله: كفر أهل اليمن من أجل هذا؟ فقال: ردتهم حين ارتدوا في زمن أبي بكر، إنما كانت لاستخفافهم بأمر النبي صلى الله عليه وسلم. [طبقات ابن سعد: 4/ 63، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20].

أحب النبي صلى الله عليه وسلم أن تكون الراية معه يوم مؤته [53]

عن قيس بن أبي حازم أن النبي صلى الله عليه وسلم حين بلغه أن الراية صارت إلى خالد بن الوليد، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «فهلا إلى رجل قتل أبوه» يعني أسامة بن زيد. [طبقات ابن سعد: 4/ 62، وتاريخ دمشق: 8/ 73، وسير أعلام النبلاء – ط الحديث: 4/ 110 ].

محبته من محبة الله ورسوله [55]

عن عائشة قالت: لا ينبغي لأحد أن يبغض أسامة بعدما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كان يحب الله عز وجل ورسوله، فليحب أسامة. [أخرجه أحمد: 42/ 132 25234، وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: 4/ 175: صحيح غريب. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 286: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح. ورمز السيوطي لصحته في الجامع الصغير: 8985، وقال المناوي في التيسير: 2/ 440: إسناده صحيح. وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد: 11/ 342: رجال الصحيح. وقال الألباني في الضعيفة: 4642: ضعيف. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره].

دفاع النبي صلى الله عليه وسلم عنه عندما طعن الناس في إمارته [56]

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم، بعثا، وأمر عليهم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمارته، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أن تطعنوا في إمارته، فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل، وايم الله إن كان لخليقا للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده". [أخرجه البخاري: 3730، واللفظ له، ومسلم: 2426، وطبقات ابن سعد: 4/ 65].

تفضيل عمر بن الخطاب له علي ابنه عبد الله [57]

عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر، أنه فرض لأسامة بن زيد في ثلاثة آلاف وخمس مائة، وفرض لعبد الله بن عمر في ثلاثة آلاف. قال عبد الله بن عمر لأبيه: لم فضلت أسامة علي؟ فوالله ما سبقني إلى مشهد. قال: لأن زيدا كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من أبيك، وكان أسامة أحب إلى رسول الله منك، فآثرت حب رسول الله صلى الله عليه وسلم على حبي. [أخرجه الترمذي: 3813، وقال: حسن غريب. وقال الصدر المناوي في كشف المناهج والتناقيح: 5/ 317: رواه الترمذي فيه من حديث عمر وقال: حسن غريب انتهى، وسنده سند الصحيح إلا سفيان بن وكيع، فإنه ضعيف لم يرو له غير الترمذي وابن ماجه كما قاله الذهبي وغيره، ورواه ابن حبان عن أبي يعلى الموصلي عن مصعب الزبيري عن الدراوردي عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر بنحوه. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط: حديث حسن. وقال محقق جامع الأصول: 9/ 40: حديث حسن غريب]

نداء عمر بن الخطاب له بالأمير [58]

عن عبد الله بن دينار: كان عمر بن الخطاب إذا رأى أسامة قال: السلام عليك أيها الأمير. فيقول أسامة: غفر الله لك يا أمير المؤمنين، تقول لي هذا! قال: وكان يقول له: لا أزال أدعوك ما عشت الأمير، مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت علي أمير. [تهذيب الكمال: 2/ 344، وسير أعلام النبلاء: 2/ 501].

حب رسول الله صلى الله عليه وسلم [59]

نقش خاتمه حب رسول الله صلى الله عليه وسلم. [الثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224].

قال ابن عبد البر: حدثنا عبد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم بن أصبغ، قال حدثنا أحمد بن زهير، قال حدثنا موسى بن إسماعيل، قال حدثنا حماد بن سلمة، قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: أحب الناس إلي أسامة ما خلا فاطمة ولا غيرها. [الاستيعاب: 1/ 76].

هاجر إلى المدينة [60]

هاجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.        

[طبقات ابن سعد: 4/ 61].

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 13

إقامته بعد قتل أبيه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدمعت عيناه صلي الله عليه وسلم [61]

عن قيس بن أبي حازم، قال: قام أسامة بن زيد بعد قتل أبيه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدمعت عيناه، ثم جاء من الغد، فقام مقامه بالأمس، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «ألاقي منك اليوم ما لاقيت منك أمس».[طبقات ابن سعد: 4/ 63، وتاريخ دمشق: 19/ 370].

واسطته في شأن المرأة المخزومية [62]

عن عائشة رضي الله عنها: أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت، فقالوا: ومن يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالوا: ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أتشفع في حد من حدود الله، ثم قام فاختطب، ثم قال: إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها". ؟ [أخرجه البخاري: 3475، واللفظ له، ومسلم: 3/ 1315 (8/ 1688)].

عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: كان أسامة يأتي النبي صلى الله عليه وسلم في الشيء فيشفعه فيه، فأتاه مرة في حد، فقال: "يا أسامة، لا تشفع في حد". [طبقات ابن سعد: 4/ 69].

زواجه من فاطمة بنت قيس [63]

عن فاطمة بنت قيس قال: إن زوجها طلقها ثلاثا، فلم يجعل لها رسول الله صلى الله عليه وسلم سكنى، ولا نفقة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا حللت فآذنيني" ، فآذنته، فخطبها معاوية، وأبو جهم، وأسامة بن زيد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما معاوية فرجل ترب، لا مال له، وأما أبو جهم فرجل ضراب للنساء، ولكن أسامة بن زيد" فقالت بيدها هكذا: أسامة، أسامة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "طاعة الله، وطاعة رسوله خير لك"، قالت: فتزوجته، فاغتبطت. [أخرجه مسلم: 1480/ 47].

دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه ودعا له [64]

عن محمد بن أسامة بن زيد، عن أبيه، قال: لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم هبطت وهبط الناس المدينة، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أصمت فلم يتكلم، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع يديه علي ويرفعهما فأعرف أنه يدعو لي. [أخرجه الترمذي: 3817، وقال: حسن غريب. وقال الصدر المناوي في كشف المناهج والتناقيح: 5/ 318: في سنده يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق وكلاهما مختلف في الاحتجاج به. وقال الألباني: حسن. وقال محقق جامع الأصول: 9/ 39: فيه عنعنة محمد بن إسحاق]

كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم في عرفة [65]

عن ابن عباس: أن أسامة بن زيد، قال: أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفة وأنا رديفه، فجعل يكبح راحلته حتى أن ذفراها ليكاد يصيب قادمة الرحل وهو يقول: "يا أيها الناس، عليكم بالسكينة والوقار، فإن البر ليس في إيضاع الإبل". [أخرجه النسائي: 3018، وقال أحمد كما في العلل رواية ابنه عبد الله: 3/ 127: قال يحيى بن سعيد القطان إن كان ما يروي حماد بن سلمة عن قيس بن سعد حقا فهو قلت له ماذا قال ذكر كلاما قلت ما هو، قال كذاب قلت لأبي لأي شيء هذا، قال لأنه روى عنه أحاديث رفعها إلى عطاء عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال أبي ضاع كتاب حماد بن سلمة عن قيس بن سعد فكان يحدثهم من حفظه فهذه قضيته. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم].

سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام الإثنين والخميس [66]

عن عمر بن الحكم بن ثوبان، أن مولى قدامة بن مظعون حدثه أن مولى أسامة بن زيد، حدثه: أن أسامة بن زيد كان يخرج في مال له بوادي القرى فيصوم الاثنين والخميس، فقلت له: لم تصوم في السفر وقد كبرت ورققت؟ فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصوم الاثنين والخميس، فقلت: يا رسول الله، لم تصوم الاثنين والخميس؟ قال: "إن الأعمال تعرض يوم الاثنين ويوم الخميس". [أخرجه أبو داود: 2436، والنسائي في الكبرى: 2794، وأحمد: 36/ 115 21781، وصححه ابن خزيمة: 2119، وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف...، والمرفوع منه صحيح بطرقه وشواهده. وقال محقق جامع الأصول: 6/ 323: في سنده مجهولان، ولكن يشهد له رواية النسائي التي قبله].

كساه النبي صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة [67]

عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن ابن أسامة بن زيد، أن أباه أسامة قال: كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أهداها دحية الكلبي، فكسوتها امرأتي، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما لك لم تلبس القبطية؟" قلت: يا رسول الله، كسوتها امرأتي. فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مرها فلتجعل تحتها غلالة، إني أخاف أن تصف حجم عظامها". [أخرجه أحمد: 36/ 120 21786، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 137: رواه أحمد، والطبراني، وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل، وحديثه حسن وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وقال الألباني في الثمر المستطاب: صـ318: إسناده حسن. وقال الأرنؤوط: حديث محتمل للتحسين].

أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم حلة ذي يزن [68]

عن عراك بن مالك: أن حكيم بن حزام قال: كان محمد صلى الله عليه وسلم أحب رجل من الناس إلي في الجاهلية، فلما نبئ صلى الله عليه وسلم وخرج إلى المدينة شهد حكيم الموسم وهو كافر، فوجد حلة لذي يزن تباع، فاشتراها ليهديها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدم بها عليه المدينة، فأراده على قبضها هدية فأبى، فقال: "إنا لا نقبل من المشركين شيئا، ولكن إن شئت أخذتها منك بالثمن". فأعطيته إياها حين أبى علي الهدية فلبسها، فرأيتها عليه على المنبر، فلم أر شيئا أحسن منه يومئذ، ثم أعطاها أسامة بن زيد، فرآها حكيم على أسامة، فقال: يا أسامة، أنت تلبس حلة ذي يزن؟ فقال: نعم، والله لأنا خير من ذي يزن، ولأبي خير من أبيه. قال حكيم: فانطلقت إلى أهل مكة أعجبهم بقول أسامة. [أخرجه الطبراني: 3/(3125)، وصححه الحاكم: 3/ 484، 485، وقال: حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 4/ 151: إسناده جيد].

يضع لها عنوان مناسب [69]

عن كثير بن هشام قال: أخبرنا جعفر بن برقان، قال: حدثنا الحضرمي رجل من أهل اليمامة، قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أسامة بن زيد، وكان يحبه ويحب أباه قبله، بعثه على جيش، وكان ذلك من أول ما جرب أسامة في قتال، فلقي، فقاتل، فذكر منه بأس، قال أسامة: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم وقد أتاه البشير بالفتح، فإذا هو متهلل وجهه، فأدناني منه، ثم قال: "حدثني" ، فجعلت أحدثه، فقلت: فلما انهزم القوم أدركت رجلا وأهويت إليه بالرمح، فقال: لا إله إلا الله، فطعنته، فقتلته، فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: "ويحك يا أسامة، فكيف لك بلا إله إلا الله! ويحك يا أسامة، فكيف لك بلا إله إلا الله!" فلم يزل يرددها علي حتى لوددت أني انسلخت من كل عمل عملته، واستقبلت الإسلام يومئذ جديدا، فلا والله لا أقاتل أحدا قال لا إله إلا الله بعدما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم البيت عندما قدم مكة [70]

عن نافع، عن ابن عمر: «أن النبي صلى الله عليه وسلم قدم مكة فدعا عثمان بن طلحة ففتح الباب فدخل النبي صلى الله عليه وسلم وبلال وأسامة بن زيد وعثمان بن طلحة، ثم أغلق الباب، فلبث فيه ساعة، ثم خرجوا» قال ابن عمر: فبدرت فسألت بلالا فقال: صلى فيه، فقلت: في أي؟ قال: بين الأسطوانتين، قال: ابن عمر: فذهب علي أن أسأله كم صلى[أخرجه البخاري: 468، ومسلم: 1329/ 388].

أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم فضلة شرابه [71]

، عن بكر بن عبد الله المزني، قال: كنت جالسا مع ابن عباس عند الكعبة، فأتاه أعرابي فقال: ما لي أرى بني عمكم يسقون العسل واللبن وأنتم تسقون النبيذ؟ أمن حاجة بكم أم من بخل؟ فقال ابن عباس: الحمد لله، ما بنا من حاجة ولا بخل، قدم النبي صلى الله عليه وسلم على راحلته وخلفه أسامة، فاستسقى فأتيناه بإناء من نبيذ فشرب، وسقى فضله أسامة، وقال: «أحسنتم وأجملتم، كذا فاصنعوا» فلا نريد تغيير ما أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم.[أخرجه مسلم: 1316/ 347]. 

تحت عنوان مناسب [72]

عن قيس بن أبي حازم، قال: قام أسامة بن زيد بعد قتل أبيه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدمعت عيناه، ثم جاء من الغد، فقام مقامه بالأمس، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "ألاقي منك اليوم ما لاقيت منك أمس". [طبقات ابن سعد: 4/ 63، وقال البزار: 7/(2615): لا نعلم أسند قيس، عن أسامة إلا هذا الحديث، وقد كان أبو أسامة يحدث بهذا الحديث، عن قيس أن أسامة، ورفعه مرة فقال: عن أسامة. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 275: رواه البزار، عن شيخه عمر بن إسماعيل بن مجالد، وهو كذاب. وقال ابن حجر في المطالب العالية: 17/ 448: هذا صورته مرسل، فإن كان قيس سمعه من أسامة رضي الله عنه فهو صحيح على شرط الشيخين].

أخبر عن كيفية سير النبي صلى الله عليه وسلم [73]

عن هشام، قال: حدثني أبي قال: سئل أسامة وأنا شاهد عن سير النبي صلى الله عليه وسلم في حجته؟ فقال: «العنق فإذا وجد فجوة نص»

[أخرجه البخاري: 4413، ومسلم: 1286/ 283].

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 3

قوله لعلي لو كنت في شدق الأسد لأحببت أن أكون معك فيه [74]

حدثنا سفيان، قال: قال عمرو: أخبرني محمد بن علي، أن حرملة، مولى أسامة أخبره - قال عمرو: قد رأيت حرملة - قال: أرسلني أسامة إلى علي وقال: إنه سيسألك الآن فيقول: ما خلف صاحبك؟ فقل له: يقول لك: لو كنت في شدق الأسد لأحببت أن أكون معك فيه، ولكن هذا أمر لم أره. فلم يعطني شيئا فذهبت إلى حسن وحسين وابن جعفر، فأوقرئوا لي راحلتي. [أخرجه البخاري: 7110].

لم يبايع عليا، ولا شهد معه شيئا من حروبه، وقال له: لو أدخلت يدك في فم تنين لأدخلت يدي معها، ولكنك قد سمعت ما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قتلت ذلك الرجل الذي شهد أن لا إله إلا الله. [أسد الغابة: 1/ 80].

عن الزهري، قال: لقي علي أسامة بن زيد، فقال: ما كنا نعدك إلا من أنفسنا يا أسامة، فلم لا تدخل معنا؟ قال: يا أبا حسن، إنك -والله- لو أخذت بمشفر الأسد، لأخذت بمشفره الآخر معك، حتى نهلك جميعا، أو نحيا جميعا؛ فأما هذا الأمر الذي أنت فيه، فوالله لا أدخل فيه أبدا.[سير أعلام النبلاء: 2/ 504 ].

نصحه لعلي بن ابي طالب [75]

قال أسامة بن زيد بن حارثة لعلي بن أبي طالب: والله يا أبا الحسن والله لأنت أعز علي من سمعي وبصري فأطعني وأخرج إلى أرضك بينبع فإن عثمان إن قتل وأنت بالمدينة رميت بدمه، وإن أنت لم تشهد أمره لم يعدل الناس بك، فقال ابن عباس لأسامة: يا أبا محمد أتطلب أثرا بعد عين؟ أبعد ثلاثة من قريش ينبغي لعلي أن يعتزل؟.

[أنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 568].

أقوال العلماء في شأن اعتزاله الفتنة [76]

اعتزل أسامة الفتن بعد قتل عثمان إلى أن مات في أواخر خلافة معاوية. [الإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

قال وكيع: سلم من الفتنة من المعروفين: سعد، وابن عمر، وأسامة بن زيد، ومحمد بن مسلمة.[الاستيعاب: 1/ 77، وسير أعلام النبلاء: 2/ 500].

قال الذهبي: انتفع أسامة من يوم النبي صلى الله عليه وسلم إذ يقول له: "كيف بلا إله إلا الله يا أسامة". فكف يده، ولزم منزله، فأحسن. [سير أعلام النبلاء: 2/ 500- 501].

مواقف مع التابعين 1

حسن خلقه رضي الله عنه [77]

عن عبيد الله بن عبد الله، قال: رأيت أسامة بن زيد يصلي عند قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج مروان بن الحكم، فقال: تصلي إلى قبره؟ فقال: إني أحبه، فقال له قولا قبيحا، ثم أدبر، فانصرف أسامة، فقال: يا مروان إنك آذيتني، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله يبغض الفاحش المتفحش، وإنك فاحش متفحش» [أخرجه ابن حبان: 5694، وقال الأرنؤوط: إسناده حسن]. 

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي شارك في فتحها 1

معلومات إضافية

*الوظائف أو المهام التي تولاها في حياة النبي صلي الله عليه وسلم :

استعمله النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد وهو ابن ثماني عشرة سنة. [طبقات ابن سعد: 4/ 66، وأسد الغابة: 1/ 80].

أمره النبي صلى الله عليه وسلم على جيش عظيم فمات النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوجه فانفذه أبو بكر. [الإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش فيه أبو بكر وعمر، فلم ينفذ حتى توفي النبي صلى الله عليه وسلم، فبعثه أبو بكر إلى الشام.[تهذيب الكمال: 2/ 340، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش مؤتة، وهو يومئذ ابن ثماني عشرة سنة في علته التي توفي منها.[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وأسد الغابة: 1/ 81].

تنبيه: قال ابن الأثير: هذا ليس بشيء، فإن النبي صلى الله عليه وسلم استعمل على الجيش الذي سار إلى مؤتة أباه زيد بن حارثة، فقال: إن أصيب فجعفر بن أبي طالب، فإن أصيب فعبد الله بن رواحة، وأما أسامة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم استعمله على جيش وأمره أن يسير إلى الشام أيضا، وفيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فلما اشتد المرض برسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى أن يسير جيش أسامة، فساروا بعد موته صلى الله عليه وسلم، وليست هذه غزوة مؤتة.[أسد الغابة: 1/ 81].

كان أسامة من الرماة المذكورين.  [أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 475].

وقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بمحو الصور التي كانت في الكعبة فيبل الثوب. ثم يضرب به الصورة. ولم يحل لواءه الذي عقده له رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أمره على الجيش، بعد قتل أبيه.[أنساب الأشراف للبلاذري: 1/ 475].

مكانته:

الأمير الكبير. [سير أعلام النبلاء: 2/ 496].

فضائله كثيرة. [الإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

البيانات الحديثية

عدد الأحاديث التي رواها

128 [84]

الأحاديث التي رواها 6

  1. عن أسامة بن زيد، أنه سمعه يقول: دفع رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفة حتى إذا كان بالشعب نزل فبال، ثم توضأ ولم يسبغ الوضوء فقلت الصلاة يا رسول الله، فقال: «الصلاة أمامك» فركب، فلما جاء المزدلفة نزل فتوضأ، فأسبغ الوضوء، ثم أقيمت الصلاة، فصلى المغرب ثم أناخ كل إنسان بعيره في منزله، ثم أقيمت العشاء فصلى، ولم يصل بينهما [85]
  2. عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، قال: أشرف النبي صلى الله عليه وسلم على أطم من آطام المدينة، ثم قال: «هل ترون ما أرى؟ إني أرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر» [86]
  3. عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب على حمار على إكاف عليه قطيفة، وأردف أسامة وراءه. [87]
  4. عن أسامة بن زيد قال: قلت: يا رسول الله، أين تنزل غدا في حجته؟ قال: «وهل ترك لنا عقيل منزلا؟» ثم قال: «نحن نازلون غدا بخيف بني كنانة المحصب، حيث قاسمت قريش على الكفر» وذلك أن بني كنانة حالفت قريشا على بني هاشم، أن لا يبايعوهم ولا يؤووهم. [88]
  5. عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء». [89]
  6. ، عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم» [90]

رَوَى عن [91]

النبي صلى الله عليه وسلم، وبلال بن رباح، وأبيه زيد بن حارثة، وأم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم.

رَوَى عنه [92]

أبان بن عثمان بن عفان، إن كان محفوظا، وإبراهيم بن سعد بن أبي وقاص، وحرملة مولاه،وابنه الحسن بن أسامة بن زيد، والحسن البصري على خلاف فيه، وأبو ظبيان الحنبي حصين بن جندب، والزبرقان بن عمرو بن أمية الضمري ، وقيل: لم يلقه، وأبو وائل شقيق بن سلمة الأسدي، وعامر بن سعد بن أبي وقاص, وعبد الله بن عباس, وعروة بن الزبير, وعطاء بن أبي رباح, وعطاء بن يسار, وعطاء بن يعقوب مولى ابن سباع, وعمر بن السائب, وعمرو بن عثمان بن عفان, وعياض بن صيري الكلبي, وكريب مولى ابن عباس, وكلثوم بن المصطلق, ومحمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي,و ابنه محمد بن أسامة بن زيد, ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب, وأبو سعيد المقبري, وأبو سلمة بن عبد الرحمن ابن عوف,  وأبو عثمان النهدي, وأبو هريرة.

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61، وطبقات خليفة: 1/ 32، والثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 498، والإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 2 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 222، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 13، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وتهذيب التهذيب: 1/ 208، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20، والإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61].

  • 4 . ^

    [ طبقات ابن سعد: 4/ 72، والثقات لابن حبان: 3/ 2، والاستيعاب: 1/ 75، والإصابة: 1/ 102- 103 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 5 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 72، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 81، وسير أعلام النبلاء: 2/ 507، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)]

  • 6 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20، الثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وأسد الغابة: 1/ 81].

  • 7 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 340، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 8 . ^

    [تهذيب الكمال: 35/ 41، وتهذيب التهذيب: 12/ 344].

  • 9 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208]

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61، وطبقات خليفة: 1/ 32، والثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، والإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 11 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20، والثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، والإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 12 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497].

  • 13 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وأسد الغابة: 1/ 79].

  • 14 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497].

  • 15 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 75، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، والإصابة: 1/ 102 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208]

  • 16 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20، وتهذيب الكمال: 2/ 338].

  • 17 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 18 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 20 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 22 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، 72].

  • 23 . ^

    [الطبقات الكبرى: 8/ 262].

  • 24 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 25 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71].

  • 26 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 27 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98].

  • 28 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98].

  • 29 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: 1/ 98].

  • 30 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 71، وتلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي: ص98].

  • 31 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 459]

  • 32 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 459].

  • 33 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 79].

  • 34 . ^

    [الإصابة: 13/ 429 (القسم الأول)].

  • 35 . ^

    [جمهرة أنساب العرب لابن حزم: 1/ 459].

  • 36 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 9، والثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، وأسد الغابة: 1/ 79، وتهذيب الكمال: 2/ 338، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، وتهذيب التهذيب: 1/ 208]

  • 37 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 338].

  • 38 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61].

  • 39 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 76، وأسد الغابة: 1/ 81، وتهذيب الكمال: 2/ 345].

  • 40 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 76، وأسد الغابة: 1/ 81، وتهذيب الكمال: 2/ 345].

  • 41 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

  • 42 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

  • 43 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

  • 44 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 96].

  • 45 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 498].

  • 46 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 47 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61].

  • 48 . ^

    [أخرجه ابن ماجه: 1976].

  • 49 . ^

    [أخرجه البخاري: 3555، واللفظ له، ومسلم: 1459/ 38].

  • 50 . ^

    [أخرجه البخاري: 3735].

  • 51 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 66].

  • 52 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 63، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 20].

  • 53 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 62، وتاريخ دمشق: 8/ 73، وسير أعلام النبلاء – ط الحديث: 4/ 110 ].

  • 54 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 340، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 55 . ^

    [أخرجه أحمد: 42/ 132 25234، وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: 4/ 175: صحيح غريب. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 286: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح. ورمز السيوطي لصحته في الجامع الصغير: 8985، وقال المناوي في التيسير: 2/ 440: إسناده صحيح. وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد: 11/ 342: رجال الصحيح. وقال الألباني في الضعيفة: 4642: ضعيف. وقال الأرنؤوط: صحيح لغيره]

  • 56 . ^

    [أخرجه البخاري: 3730، واللفظ له، ومسلم: 2426، وطبقات ابن سعد: 4/ 65].

  • 57 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 76، وأسد الغابة: 1/ 80، وتهذيب الكمال: 2/ 344- 345، وسير أعلام النبلاء: 2/ 499].

  • 58 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 344، وسير أعلام النبلاء: 2/ 501]

  • 59 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61، وطبقات خليفة: 1/ 32، وأسد الغابة: 1/ 79، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 13].

  • 60 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 61].

  • 61 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 63، وتاريخ دمشق: 19/ 370].

  • 62 . ^

    [أخرجه البخاري: 3475، واللفظ له، مسلم: 3/ 1315 (8/ 1688)].

  • 63 . ^

    [أخرجه مسلم: 1480/ 47].

  • 64 . ^

    [أخرجه الترمذي: 3817، وقال: حسن غريب. وقال الصدر المناوي في كشف المناهج والتناقيح: 5/ 318: في سنده يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق وكلاهما مختلف في الاحتجاج به. وقال الألباني: حسن. وقال محقق جامع الأصول: 9/ 39: فيه عنعنة محمد بن إسحاق]

  • 65 . ^

    [أخرجه النسائي: 3018، وقال أحمد كما في العلل رواية ابنه عبد الله: 3/ 127: قال يحيى بن سعيد القطان إن كان ما يروي حماد بن سلمة عن قيس بن سعد حقا فهو قلت له ماذا قال ذكر كلاما قلت ما هو، قال كذاب قلت لأبي لأي شيء هذا، قال لأنه روى عنه أحاديث رفعها إلى عطاء عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال أبي ضاع كتاب حماد بن سلمة عن قيس بن سعد فكان يحدثهم من حفظه فهذه قضيته. وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم].

  • 66 . ^

    [أخرجه أبو داود: 2436، والنسائي في الكبرى: 2794، وأحمد: 36/ 115 21781، وصححه ابن خزيمة: 2119، وقال الألباني: صحيح. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف...، والمرفوع منه صحيح بطرقه وشواهده. وقال محقق جامع الأصول: 6/ 323: في سنده مجهولان، ولكن يشهد له رواية النسائي التي قبله].

  • 67 . ^

    [أخرجه أحمد: 36/ 120 21786، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 137: رواه أحمد، والطبراني، وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل، وحديثه حسن وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وقال الألباني في الثمر المستطاب: صـ318: إسناده حسن. وقال الأرنؤوط: حديث محتمل للتحسين].

  • 68 . ^

    [أخرجه الطبراني: 3/(3125)، وصححه الحاكم: 3/ 484، 485، وقال: حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 4/ 151: إسناده جيد].

  • 69 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 69].

  • 70 . ^

    [أخرجه البخاري: 468، ومسلم: 1329/ 388].

  • 71 . ^

    [أخرجه مسلم: 1316/ 347].

  • 72 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 63، وقال البزار: 7/(2615): لا نعلم أسند قيس، عن أسامة إلا هذا الحديث، وقد كان أبو أسامة يحدث بهذا الحديث، عن قيس أن أسامة، ورفعه مرة فقال: عن أسامة. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 9/ 275: رواه البزار، عن شيخه عمر بن إسماعيل بن مجالد، وهو كذاب. وقال ابن حجر في المطالب العالية: 17/ 448: هذا صورته مرسل، فإن كان قيس سمعه من أسامة رضي الله عنه فهو صحيح على شرط الشيخين].

  • 73 . ^

    [أخرجه البخاري: 4413، ومسلم: 1286/ 283].

  • 74 . ^

    [أخرجه البخاري: 7110].

  • 75 . ^

    [أنساب الأشراف للبلاذري: 5/ 568].

  • 76 . ^

    ا[لاستيعاب: 1/ 77، وسير أعلام النبلاء: 2/ 500, والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

  • 77 . ^

    [أخرجه ابن حبان: 5694، وقال الأرنؤوط: إسناده حسن].

  • 78 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 340.سير أعلام النبلاء: 2/ 497].

  • 79 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 497].

  • 80 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 340، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 81 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 72، والثقات لابن حبان: 3/ 2، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 224، والاستيعاب: 1/ 75، وتهذيب الكمال: 2/ 340، وسير أعلام النبلاء: 2/ 497، والإصابة: 1/ 103 (القسم الأول)].

  • 82 . ^

    [طبقات ابن سعد: 4/ 67، وأسد الغابة: 1/ 81، وتهذيب الكمال: 2/ 340، وسير أعلام النبلاء: 2/ 503، وتهذيب التهذيب: 1/ 208].

  • 83 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 2/ 497].

  • 84 . ^

    [أسماء الصحابة لابن حزم: 36، وسير أعلام النبلاء: 2/ 507].

  • 85 . ^

    [أخرجه البخاري: 139، واللفظ له، ومسلم: 1280/ 266].

  • 86 . ^

    [أخرجه البخاري: 2467].

  • 87 . ^

    [أخرجه البخاري: 2987].

  • 88 . ^

    [أخرجه البخاري: 3058، واللفظ له، ومسلم: 1351/ 439].

  • 89 . ^

    [أخرجه البخاري: 5096، واللفظ له، ومسلم: 2740/ 97].

  • 90 . ^

    [أخرجه البخاري: 6764، واللفظ له، ومسلم: 1614/ 1].

  • 91 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 338].

  • 92 . ^

    [تهذيب الكمال: 2/ 338].