
الاسم الأول
أذينة
الاسم الثاني
سلمة
الأم
دقرة بنت غالب الراسبية البصرية [1]
النَّسَب
أذينة بن سلمة بن الحارث بن خالد بن عائذ بن سعد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن بهثة بن عبد القيس. [2]
معلومات إضافية
معلومات إضافية
[المؤتلف والمختلف للدارقطني: 2/ 980، وتهذيب الكمال: 35/ 168].
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 60] [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 228، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 52، والثقات لابن حبان: 3/ 19، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 361] [طبقات خليفة: 1/ 118، وأسد الغابة:1/ 72] [الإصابة: 1/ 85 (القسم الأول)].
[التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 60، والثقات لابن حبان: 4/ 59، والاستيعاب: 1/ 136، وأسد الغابة: 1/ 71، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 11، والإصابة: 1/ 85 (القسم الأول)].
[أسد الغابة: 1/ 71، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 11].
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 361، وأسد الغابة: 1/ 71، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 11، والإصابة: 1/ 85 (القسم الأول)].
[معرفة الصحابة لابن منده: ص212، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 361].
[طبقات خليفة: 1/ 118، والتاريخ الكبير للبخاري: 2/ 60، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 228، والثقات لابن حبان: 3/ 19، والاستيعاب: 136، وأسد الغابة: 1/ 72، والإصابة: 1/ 85 (القسم الأول)].
[تاريخ دمشق: 60/ 283، والإصابة: 1/ 85 (القسم الأول)].
[الإصابة: 1/ 86 (القسم الأول)].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 228، وطبقات خليفة: 1/ 234، وأسد الغابة: 1/ 72، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 11، والإنابة لمغلطاي: 1/ 56، والإصابة: 1/ 87 (القسم الأول)].
[أسد الغابة: 1/ 72، والإنابة لمغلطاي: 1/ 56، والإصابة: 1/ 86 (القسم الأول)].
ولايات. [الإصابة: 1/ 86 (القسم الأول)].
[الإنابة لمغلطاي: 1/ 55- 56].
[الاستيعاب: 1/ 72، والإنابة لمغلطاي: 1/ 56، والإصابة: 1/ 86 (القسم الأول)]. ذكره ابن الأثير، ومغلطاي، وابن حجر عن العسكري.
[أخرجه الطيالسي: 1467، وقال البخاري كما في العلل الكبير للترمذي: صـ251: حديث مرسل , وأذينة لم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي روى عنه عمرو بن دينار , عن أذينة , عن ابن عباس في العنبر. وقال البغوي في معجم الصحابة: 1/ 229: لا أعلم روى أذينة غيره، ولا أعلم رواه عن أبي إسحاق إلا أبو الأحوص.. وقال ابن منده في معرفة الصحابة: صـ213: لا تعرف له صحبة ولا رواية.. وقال ابن السكن كما في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 349: يقال له صحبة، ولا أعلم روى حديثه المرفوع غير أبي الأحوص وهو ثقة، غير أنه لم يذكر فيه سماعا من النبي - صلى الله عليه وسلم -. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 4/ 184: رواه الطبراني في الكبير، وعبد الله بن أذينة ثقة، وبقية رجاله رجال الصحيح. وقال محققه: إسناده ضعيف، لإرساله، أذينة لم يدرك النبي]