
عن ابن جريج قال: حدثني ابن أبي حسين، أنه قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى سهيل بن عمرو: «إن جاءك كتابي هذا ليلا فلا تصبحن، وإن جاءك نهارا فلا تمسين، حتى تبعث إلي بماء زمزم». فاستعانت امرأته بأثيلة الخزاعية جدة أيوب بن عبد الله، فأدلجناهما وجواريهما، فلم يصبح حتى قرنا مزادتين وفرغتا منهما، فجعلهما في كرين غوطيين، ثم ملأهما، وبعث بهما على بعير. [أخرجه عبد الرزاق في مصنفه: 9127، والأزرقي في أخبار مكة: 2/ 51 واللفظ له، والفاكهي في أخبار مكة: 2/ 33. وقال السخاوي في المقاصد الحسنة: ص 569: حديث حسن لشواهده]
[مصنف عبد الرزاق: 9127، وأخبار مكة للأزرقي: 2/ 51، وأخبار مكة للفاكهي: 2/ 33، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 73/ 56، والإصابة: 13/ 117 (القسم الأول)]
[مصنف عبد الرزاق: 9127، وأخبار مكة للأزرقي: 2/ 51، وأخبار مكة للفاكهي: 2/ 33، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 73/ 56، والإصابة: 13/ 117 (القسم الأول)]
[ينظر ما ذكرناه في ترجمة «أثيلة الخزاعي» في قسم الوهم والخطأ]
[مصنف عبد الرزاق: 9127، وأخبار مكة للأزرقي: 2/ 51، وأخبار مكة للفاكهي: 2/ 33، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 73/ 56، والإصابة: 13/ 117 (القسم الأول)]
[مصنف عبد الرزاق: 9127، وأخبار مكة للأزرقي: 2/ 51، وأخبار مكة للفاكهي: 2/ 33، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 73/ 56، والإصابة: 13/ 117 (القسم الأول)]
[مصنف عبد الرزاق: 9127، وأخبار مكة للأزرقي: 2/ 51، وأخبار مكة للفاكهي: 2/ 33، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 73/ 56، والإصابة: 13/ 117 (القسم الأول)]