
الاسم الأول
أبي
الاسم الثاني
عمارة [1]
عمارة (بكسر العين، وقيل: بضمها، والأول أشهر)
ويقال: ابن عبادة. [تهذيب الكمال: 2/ 260، والإصابة: 1/ 55 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 187]. ونقله ابن حجر من قول البغوي.
وقال البغوي: اختلف في اسمه، وقال غير ابن أبي مريم: أبو عبادة. [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 23].
وقال الذهبي: عمارة؛ مختلف فيه. [تجريد أسماء الصحابة: 1/ 4].
وقال ابن حجر: قال أبو حاتم: هو عندي خطأ إنما هو أبو أبي واسمه عبد الله بن عمرو بن أم حرام هكذا قال. وقال ابن عبد البر: لم يذكره البخاري في التاريخ لأنهم يقولون إنه خطاء وإنما هو أبو أبي بن أم حرام. [تهذيب التهذيب: 1/ 187].
النَّسَب
أبي بن عمارة [2]
معلومات إضافية
*قال ابن حجر: وذكر ابن الكلبي، عن أبيه: أنه أدركه وأن أباه عمارة أدرك خالد بن سنان العبسي الذي يقال: إنه كان نبيا. [الإصابة: 1/ 56 (القسم الأول)].
قال ابن حجر: قال ابن حبان: صلى القبلتين. وقال ابن عبد البر: صلى في بيت أبيه عمارة القبلتين.[الاستيعاب: 1/ 70, والإصابة: 1/ 56 (القسم الأول)].
قال أبو داود: حدثنا يحيى بن معين، عن عمرو بن الربيع بن طارق، أخبرنا يحيى بن أيوب، عن عبد الرحمن بن رزين، عن محمد بن يزيد، عن أيوب بن قطن، عن أبي بن عمارة -قال يحيى بن أيوب: وكان قد صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم للقبلتين- أنه قال: يا رسول الله، أمسح على الخفين؟ قال: "نعم"، قال: يوما؟ قال: "يوما"، قال: ويومين؟ قال: "ويومين"، قال: وثلاثة؟ قال: "نعم وما شئت". قال أبو داود: رواه ابن أبي مريم المصري، عن يحيى بن أيوب، عن عبد الرحمن بن رزين، عن محمد بن يزيد بن أبي زياد، عن عبادة بن نسي، عن أبي بن عمارة قال فيه: حتى بلغ سبعا، قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعم، وما بدا لك".
[أخرجه أبو داود: 158، واللفظ له، وابن ماجه: 557، وقال أبو داود: قد اختلف في إسناده وليس هو بالقوي، ورواه ابن أبي مريم، ويحيى بن إسحاق السيلحيني، عن يحيى بن أيوب وقد اختلف في إسناده. وقال الحاكم: 1/ 170، 171: أبي بن عمارة صحابي معروف وهذا إسناد مصري، لم ينسب واحد منهم إلى جرح وإلى هذا ذهب مالك بن أنس. فتعقبه الذهبي بقوله: بل مجهول. وقال الدارقطني في سنه: 765: هذا الإسناد لا يثبت وقد اختلف فيه على يحيى بن أيوب اختلافا كثيرا قد بينته في موضع آخر , وعبد الرحمن , ومحمد بن يزيد , وأيوب بن قطن مجهولون كلهم والله أعلم. وقال أبو الفتح الأزدي في المخزون: صـ44: أبي بن عمارة الأنصاري لا نحفظ أن أحدا روى عنه، إلا أيوب بن قطن، حديثه ليس بالقائم، في متنه نظر، وفي إسناده نظر. وقال ابن حزم في المحلى: 1/ 327: فيه يحيى بن أيوب الكوفي وأخر مجهولون. وقال ابن عبد البر في الاستذكار: 1/ 221: حديث لا يثبت وليس له إسناد قائم. وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية: 1/ 360: حديث لا يصح. وقال الجورقاني في الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير: 1/ 568: هذا حديث منكر. وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام: 5/ 665: الحديث غاية في الضعف. وقال النووي في المجموع: 1/ 484: ضعيف بالاتفاق، وقال في تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 108: اتفق الحفاظ على أنه حديث ضعيف مضطرب. وقال ابن دقيق العيد في الإمام: 2/ 191: قال أبو داود: "قد اختلف في إسناده وليس بالقوي". قال شيخنا "وبمعناه قال البخاري، وقال الإمام أحمد بن حنبل: رجاله لا يعرفون". وقال ابن الأثير في جامع الأصول: 12/ 137: حديث واحد وهو معلول، وفي إسناده اضطراب. وقال مغلطاي في شرح ابن ماجه: صـ654: قال عبد الغنى بن سرور: في إسناد حديثه جرح له واضطراب، وقد اختلف في اسم أبيه فقيل: عمارة وقيل: عبادة وعداده في المدنين وسكن مصر، ولما ذكره الجوزجاني قال: هذا حديث باطل منكر ومداره على يحيى بن أيوب، ولما ذكره أبو الحسن بن القطان قال علته: هي أن هؤلاء الثلاثة- يعني: عبد الرحمن بن رزين فمن بعده- مجهولون، وقال الموصلي أيضا: أيوب بن قطن مجهول، وذكر حديثه هذا والاختلاف فيه، وقال: كل لا يصح ومحمد بن يزيد هو ابن أبي زياد صاحب حديث الصور. وقال ابن كثير في مسند الفاروق: 1/ 121: في إسناده غرابة. وقال ابن حجر في الإصابة: 1/ 55: الإسناد ضعيف. وقال العيني في نخب الأفكار: 2/ 138: هذا حديث ضعيف، وقال ابن الحصار في "تقريب المدارك": في إسناده اختلاف واضطراب.. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط في أبي داود: ابن أبي مريم هو سعيد بن الحكم، وروايته هذه أخرجها الطحاوي، والحاكم، والبيهقي. وليس في إسناده أيوب بن قطن. وقال الإمام الطحاوي بعد أن أورد الأحاديث الكثيرة الدالة على التوقيت في المسح: فهذه الآثار قد تواترت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالتوقيت في المسح على الخفين للمسافر ثلاثة أيام ولياليها وللمقيم يوم وليلة، فليس ينبغي لأحد أن يترك مثل هذه الآثار المتواترة إلى مثل حديث أبي بن عمارة. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف جدًا. وقال محقق جامع الأصول: 7/ 247: حديث ضعيف].
عدد الأحاديث التي رواها
1 [10]
له حديث واحد في المسح على الخفين
[تهذيب الكمال: 2/ 261، وتهذيب التهذيب: 1/ 187، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 23].
جعله ابن حزم من أصحاب الاثنين. [أسماء الصحابة لابن حزم: 70 (515)].
أيوب بن قطن- وقيل: وهب بن قطن. [تهذيب الكمال: 2/ 261، وتهذيب التهذيب: 1/ 187].
قال ابن حجر: قال ابن عبد البر: روى عنه عبادة بن نسي. وقوله صواب؛ فإن أيوب بن قطن أو وهب بن قطن إنما روى عنه بواسطة عبادة بن نسي هكذا رواه أبو داود وابن حبان والبغوي وغيرهم وسقط عبادة من إسناده عند ابن ماجة وحده -والله أعلم-.
[تهذيب التهذيب: 1/ 187].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 20، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 219، والاستيعاب: 1/ 70، وأسد الغابة: 1/ 60، وتهذيب الكمال: 2/ 260، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 4، والإصابة: 1/ 55 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 187].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 20، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 219، والاستيعاب: 1/ 70، وأسد الغابة: 1/ 60، وتهذيب الكمال: 2/ 260، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 4، والإصابة: 1/ 55 (القسم الأول)، وتهذيب التهذيب: 1/ 187].
[معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 219، والاستيعاب: 1/ 70، وأسد الغابة: 1/ 60، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 4].
[تهذيب الكمال: 2/ 260، وتهذيب التهذيب: 1/ 187]
[معجم الصحابة لابن قانع: 1/ 4، والثقات لابن حبان: 3/ 6، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 219، والاستيعاب: 1/ 70، وأسد الغابة: 1/ 60، وتجريد أسماء الصحابة: 1/ 4].
[الاستيعاب: 1/ 70, والإصابة: 1/ 56 (القسم الأول)].
[أخرجه أبو داود: 158، واللفظ له، وابن ماجه: 557، وقال أبو داود: قد اختلف في إسناده وليس هو بالقوي، ورواه ابن أبي مريم، ويحيى بن إسحاق السيلحيني، عن يحيى بن أيوب وقد اختلف في إسناده. وقال الحاكم: 1/ 170، 171: أبي بن عمارة صحابي معروف وهذا إسناد مصري، لم ينسب واحد منهم إلى جرح وإلى هذا ذهب مالك بن أنس. فتعقبه الذهبي بقوله: بل مجهول. وقال الدارقطني في سنه: 765: هذا الإسناد لا يثبت وقد اختلف فيه على يحيى بن أيوب اختلافا كثيرا قد بينته في موضع آخر , وعبد الرحمن , ومحمد بن يزيد , وأيوب بن قطن مجهولون كلهم والله أعلم. وقال أبو الفتح الأزدي في المخزون: صـ44: أبي بن عمارة الأنصاري لا نحفظ أن أحدا روى عنه، إلا أيوب بن قطن، حديثه ليس بالقائم، في متنه نظر، وفي إسناده نظر. وقال ابن حزم في المحلى: 1/ 327: فيه يحيى بن أيوب الكوفي وأخر مجهولون. وقال ابن عبد البر في الاستذكار: 1/ 221: حديث لا يثبت وليس له إسناد قائم. وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية: 1/ 360: حديث لا يصح. وقال الجورقاني في الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير: 1/ 568: هذا حديث منكر. وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام: 5/ 665: الحديث غاية في الضعف. وقال النووي في المجموع: 1/ 484: ضعيف بالاتفاق، وقال في تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 108: اتفق الحفاظ على أنه حديث ضعيف مضطرب. وقال ابن دقيق العيد في الإمام: 2/ 191: قال أبو داود: "قد اختلف في إسناده وليس بالقوي". قال شيخنا "وبمعناه قال البخاري، وقال الإمام أحمد بن حنبل: رجاله لا يعرفون". وقال ابن الأثير في جامع الأصول: 12/ 137: حديث واحد وهو معلول، وفي إسناده اضطراب. وقال مغلطاي في شرح ابن ماجه: صـ654: قال عبد الغنى بن سرور: في إسناد حديثه جرح له واضطراب، وقد اختلف في اسم أبيه فقيل: عمارة وقيل: عبادة وعداده في المدنين وسكن مصر، ولما ذكره الجوزجاني قال: هذا حديث باطل منكر ومداره على يحيى بن أيوب، ولما ذكره أبو الحسن بن القطان قال علته: هي أن هؤلاء الثلاثة- يعني: عبد الرحمن بن رزين فمن بعده- مجهولون، وقال الموصلي أيضا: أيوب بن قطن مجهول، وذكر حديثه هذا والاختلاف فيه، وقال: كل لا يصح ومحمد بن يزيد هو ابن أبي زياد صاحب حديث الصور. وقال ابن كثير في مسند الفاروق: 1/ 121: في إسناده غرابة. وقال ابن حجر في الإصابة: 1/ 55: الإسناد ضعيف. وقال العيني في نخب الأفكار: 2/ 138: هذا حديث ضعيف، وقال ابن الحصار في "تقريب المدارك": في إسناده اختلاف واضطراب.. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط في أبي داود: ابن أبي مريم هو سعيد بن الحكم، وروايته هذه أخرجها الطحاوي، والحاكم، والبيهقي. وليس في إسناده أيوب بن قطن. وقال الإمام الطحاوي بعد أن أورد الأحاديث الكثيرة الدالة على التوقيت في المسح: فهذه الآثار قد تواترت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالتوقيت في المسح على الخفين للمسافر ثلاثة أيام ولياليها وللمقيم يوم وليلة، فليس ينبغي لأحد أن يترك مثل هذه الآثار المتواترة إلى مثل حديث أبي بن عمارة. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف جدًا. وقال محقق جامع الأصول: 7/ 247: حديث ضعيف].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 20، ومعرفة الصحابةلأبي نعيم: 1/ 219، وتهذيب الكمال: 2/ 260، وتهذيب التهذيب: 1/ 187].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 20].
[تهذيب الكمال: 2/ 261، وتهذيب التهذيب: 1/ 187، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 23].
[أخرجه أبو داود: 158، واللفظ له، وابن ماجه: 557، وقال أبو داود: قد اختلف في إسناده وليس هو بالقوي، ورواه ابن أبي مريم، ويحيى بن إسحاق السيلحيني، عن يحيى بن أيوب وقد اختلف في إسناده. وقال الحاكم: 1/ 170، 171: أبي بن عمارة صحابي معروف وهذا إسناد مصري، لم ينسب واحد منهم إلى جرح وإلى هذا ذهب مالك بن أنس. فتعقبه الذهبي بقوله: بل مجهول. وقال الدارقطني في سنه: 765: هذا الإسناد لا يثبت وقد اختلف فيه على يحيى بن أيوب اختلافا كثيرا قد بينته في موضع آخر , وعبد الرحمن , ومحمد بن يزيد , وأيوب بن قطن مجهولون كلهم والله أعلم. وقال أبو الفتح الأزدي في المخزون: صـ44: أبي بن عمارة الأنصاري لا نحفظ أن أحدا روى عنه، إلا أيوب بن قطن، حديثه ليس بالقائم، في متنه نظر، وفي إسناده نظر. وقال ابن حزم في المحلى: 1/ 327: فيه يحيى بن أيوب الكوفي وأخر مجهولون. وقال ابن عبد البر في الاستذكار: 1/ 221: حديث لا يثبت وليس له إسناد قائم. وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية: 1/ 360: حديث لا يصح. وقال الجورقاني في الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير: 1/ 568: هذا حديث منكر. وقال ابن القطان في بيان الوهم والإيهام: 5/ 665: الحديث غاية في الضعف. وقال النووي في المجموع: 1/ 484: ضعيف بالاتفاق، وقال في تهذيب الأسماء واللغات: 1/ 108: اتفق الحفاظ على أنه حديث ضعيف مضطرب. وقال ابن دقيق العيد في الإمام: 2/ 191: قال أبو داود: "قد اختلف في إسناده وليس بالقوي". قال شيخنا "وبمعناه قال البخاري، وقال الإمام أحمد بن حنبل: رجاله لا يعرفون". وقال ابن الأثير في جامع الأصول: 12/ 137: حديث واحد وهو معلول، وفي إسناده اضطراب. وقال مغلطاي في شرح ابن ماجه: صـ654: قال عبد الغنى بن سرور: في إسناد حديثه جرح له واضطراب، وقد اختلف في اسم أبيه فقيل: عمارة وقيل: عبادة وعداده في المدنين وسكن مصر، ولما ذكره الجوزجاني قال: هذا حديث باطل منكر ومداره على يحيى بن أيوب، ولما ذكره أبو الحسن بن القطان قال علته: هي أن هؤلاء الثلاثة- يعني: عبد الرحمن بن رزين فمن بعده- مجهولون، وقال الموصلي أيضا: أيوب بن قطن مجهول، وذكر حديثه هذا والاختلاف فيه، وقال: كل لا يصح ومحمد بن يزيد هو ابن أبي زياد صاحب حديث الصور. وقال ابن كثير في مسند الفاروق: 1/ 121: في إسناده غرابة. وقال ابن حجر في الإصابة: 1/ 55: الإسناد ضعيف. وقال العيني في نخب الأفكار: 2/ 138: هذا حديث ضعيف، وقال ابن الحصار في "تقريب المدارك": في إسناده اختلاف واضطراب.. وقال الألباني: ضعيف. وقال الأرنؤوط في أبي داود: ابن أبي مريم هو سعيد بن الحكم، وروايته هذه أخرجها الطحاوي، والحاكم، والبيهقي. وليس في إسناده أيوب بن قطن. وقال الإمام الطحاوي بعد أن أورد الأحاديث الكثيرة الدالة على التوقيت في المسح: فهذه الآثار قد تواترت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالتوقيت في المسح على الخفين للمسافر ثلاثة أيام ولياليها وللمقيم يوم وليلة، فليس ينبغي لأحد أن يترك مثل هذه الآثار المتواترة إلى مثل حديث أبي بن عمارة. وقال الأرنؤوط: إسناده ضعيف جدا. وقال محقق جامع الأصول: 7/ 247: حديث ضعيف].
[تهذيب الكمال: 2/ 261، وتهذيب التهذيب: 1/ 187].