
الاسم الأول
أسير
الاسم الثاني
عمرو
الأم
آمنة بنت أوس بن عجرة [1]
قيل: آمنة بنت عجرة
[طبقات خليفة ص: 160، والاستيعاب: 3/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155، والوافي بالوفيات: 9/ 155-156].
النَّسَب
أسير بن عمرو بن قيس بن مالك ابن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج [2]
قيل: أسيرة بن عمرو بن قيس بن مالك بن عدى بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.
[سيرة ابن هشام: 1/ 704، طبقات ابن سعد: 3/ 512، 8/ 421، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ 160، والمعرفة والتاريخ: 3/ 165، والكنى والأسماء للدولابي: 1/ 95، 106، 216، والثقات: 3/ 15، والمعجم الكبير: / 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم ص: 350، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 118، وأسد الغابة: 1/ 116، 145، 2/ 172، 5/ 155، والوافي بالوفيات: 9/ 156، والإصابة: 12/ 319 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
وقيل: أسيرة بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.
[المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، وأسد الغابة: 5/ 155، مغاني الأخيار: 3/ 566].
وقيل: أنيس.
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، وأسد الغابة: 1/ 144، 145، والإصابة: 12/ 319 (القسم الأول)].
وقيل: سبرة بن عمرو بن قيس.
[أسماء من يعرف بكنيته للمعافى بن عمران ص: 2، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 251، والجرح والتعديل: 4/ 295، والاستيعاب: 2/ 578، 4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 171، 5/ 155، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319 (القسم الأول)].
وقيل: أنس بن أبى أنس.
[أسد الغابة: 1/ 116، 144، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 238، والإصابة: 1/ 241، 12/ 319 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473، وسبل الهدى والرشاد: 4/ 92].
وقيل: سبيرة:
[جامع المسانيد والسنن: 9/ 596]. في هامش الاستيعاب في معرفة الأصحاب (2/ 578)
في أ: سئيرة. قلت : كأنها سبيرة.
وقيل: أسيد بن عمرو.
[معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، والإصابة: 12/ 319 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
وقيل: أسبرة. وأظنها مصحفة من أسيرة.
[الاستيعاب: 2/ 578] .
وقيل: سبرة
[أسماء من يعرف بكنيته للمعافى بن عمران ص: 2، والاشتقاق: صـ451، وأسماء من يعرف بكنيته للأزدي ص: 46، والإصابة: 1/ 178(القسم الأول)].
وقيل: يسيرة.
[الدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والوافي بالوفيات: 9/ 156، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].
وقيل: يسير.
[أسد الغابة: 1/ 116، تعجيل المنفعة: 2/ 473]
وقيل: قيس.
[تعجيل المنفعة: 2/ 473]
قيل: أسير بن عمرو بن أمية بن لوذان بن سالم بن ثابت
[البداية والنهاية: 5/ 214].
وقال ابن عبد البر: الأول أصح-يعني أسيرة بن عمرو-.
[الاستيعاب: 4/ 1683، ومغاني الأخيار: 3/ 566].
وقال ابن حجر: أسيد أشهر ما قيل فيه.
[تعجيل المنفعة: 1/ 742- ترجمة عبد الله بن أبي سليط]
من بني عدي بن النجار- أخوال النبي صلى الله عليه وسلم.
[سيرة ابن هشام: 1/ 495، و1/ 704، معجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، الاستيعاب: 1/ 132 ، المستخرج من كتب الناس: 1/ 238، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 79].
يعد في أهل المدينة.
[الاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
قتل يوم أحد فيما قيل. [مغازي الواقدي: 1/ 163، التجريد: 1/ 22].
وفي هذا نظر فقد وورد أنه شهد خيبر، والمشاهد كلها: [الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172، و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
1. طلب أبي سليط من النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة الإقامة في دار بني عدي ابن النجار لأنهم أخواله، وأصحاب عدد وعدة ومنعة.
قال ابن إسحاق: فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء، في بني عمرو بن عوف، يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء ويوم الخميس، وأسس مسجده. ثم أخرجه الله من بين أظهرهم يوم الجمعة. وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه مكث فيهم أكثر من ذلك، فالله أعلم أي ذلك كان. فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة في بني سالم بن عوف، فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي، وادي رانوناء، فكانت أول جمعة صلاها بالمدينة.
فأتاه عتبان بن مالك، وعباس بن عبادة بن نضلة في رجال من بني سالم ابن عوف، فقالوا: يا رسول الله. أقم عندنا في العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، لناقته: فخلوا سبيلها، فانطلقت حتى إذا وازنت دار بني بياضة، تلقاه زياد بن لبيد، وفروة بن عمرو، في رجال من بني بياضة، فقالوا: يا رسول الله: هلم إلينا، إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها. فانطلقت، حتى إذا مرت بدار بني ساعدة، اعترضه سعد بن عبادة، والمنذر بن عمرو، في رجال من بني ساعدة، فقالوا: يا رسول الله، هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها، فانطلقت، حتى إذا وازنت دار بني الحارث بن الخزرج، اعترضه سعد ابن الربيع، وخارجة بن زيد، وعبد الله بن رواحة، في رجال من بني الحارث ابن الخزرج فقالوا: يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال:
خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها. فانطلقت، حتى إذا مرت بدار بني عدي بن النجار، وهم أخواله دنيا- أم عبد المطلب، سلمى بنت عمرو، إحدى نسائهم- اعترضه سليط بن قيس، وأبو سليط، أسيرة بن أبي خارجة، في رجال من بني عدي بن النجار، فقالوا: يا رسول الله، هلم إلى أخوالك، إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها، فانطلقت. [ سيرة ابن هشام: 1/ 495، الثقات لابن حبان: 1/ 134، جوامع السيرة: ص: 94، والدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والبداية والنهاية: 4/ 491].
عن أبي سليط، قال: أتانا «نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الحمر الإنسية، والقدور تفور بها فكفأناها على وجوهها». [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596: تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف].
عبد الله بن أبي سليط. [الوافي بالوفيات: 9/ 156، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
سليط بن أبي سليط. [تعجيل المنفعة: 2/ 473].
عكرمة بن عمار. [الآحاد والمثاني: 3/ 303، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2919].
[طبقات ابن سعد: 3/ 512، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، والاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155].
[المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413، أسماء من يعرف بكنيته للأزدي ص: 46، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 144، والتجريد: 1/ 22، والوافي بالوفيات: 9/ 155، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319 ، 13/ 183 (القسم الأول)].
[الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172، و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].[الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172، و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
[سيرة ابن هشام: 1/ 704، الطبقات لخليفة بن خياط: صـ 160، وطبقات ابن سعد: 3/ 512، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، وطبقات خليفة بن خياط: 1/ 160، والاشتقاق: صـ451، والثقات لابن حبان: 3/ 15، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309 والاستيعاب: 1/ 132، 2/ 578، 4/ 1683، ، والمستخرج من كتب الناس: 1/ 238، وأسد الغابة: 1/ 144، 145، 2/ 171، 5/ 155، والتجريد: 1/ 22، والوافي بالوفيات: 9/ 156، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].
[المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 176، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، الاستيعاب: 1/ 132، 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 5/ 155، والإصابة: 12/ 319 (القسم الأول)].
[أسد الغابة: 1/ 116، 5/ 155، والتجريد: 1/ 22، جامع المسانيد: 9/ 596].
[طبقات ابن سعد: 3/ 512].
النجار [الطبقات الكبير: 10/ 390، الطبقات الكبرى: 8/ 419، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)]
[طبقات ابن سعد: 3/ 512، والثقات لابن حبان: 3/ 15، والاستيعاب: 2/ 578، 4/ 1683، وأسد الغابة: 1/ 116، والوافي بالوفيات: 9/ 156].
[طبقات ابن سعد: 3/ 512].
[طبقات ابن سعد: 8/ 419، أسد الغابة: 5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)].
[طبقات ابن سعد: 8/ 419، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)].
[طبقات ابن سعد: 8/ 437].
[أسد الغابة: 5/ 155].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421-ترجمة أم سهل، والإصابة: 14/ 405(القسم الأول)- ترجمة أم سهل].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].
[طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].
[طبقات ابن سعد: 8/ 423-ترجمة أسماء، والإصابة: 13/ 135(القسم الأول)- ترجمة أسماء].
[طبقات ابن سعد: 8/ 423-ترجمة أسماء].
[الطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، والاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155].
[المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 176، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، الاستيعاب: 1/ 132، 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 5/ 155، والإصابة: 12/ 319 (القسم الأول)].
[معجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، 123، المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 309، والاستيعاب: 4/ 1683، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319 (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].
[ سيرة ابن هشام: 1/ 495، الثقات لابن حبان: 1/ 134، جوامع السيرة: ص: 94، والدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والبداية والنهاية: 4/ 491].
[أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596: تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف].
[طبقات ابن سعد: 3/ 512، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، 123، والاشتقاق: صـ451، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، والاستيعاب: 1/ 133، 4/ 1683، الإكمال لابن ماكولا: 1/ 79، وأسد الغابة: 1/ 116، 145، 2/ 172، 5/ 155، والتجريد: 1/ 22، والإصابة: 1/ 178(القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
[طبقات ابن سعد: 3/ 512، والاستيعاب: 1/ 133، الإكمال لابن ماكولا: 1/ 79].
[طبقات ابن سعد: 2/ 113، ومسند أحمد: 15459، والكنى للدولابي: 1/ 106، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 2/ 578، وأسد الغابة: 2/ 172].
[الاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].
1. [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596: تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. وقال محقق المطالب العالية: 10/ 595: الحديث بهذا الإسناد ضعيف].
[أخرجه ابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى: 1683، 2801، ومن طريقه أبي نعيم في معرفة الصحابة: 6838، وقال محقق الأحاد والمثاني في الموضع الأول: عبد الله بن يزيد لم أجد ترجمته. وقال في الثاني: لم أجد هذه الترجمة، ومن يسمى بأبي سليط في الصحابة واحد، وقد تقدم، وكأن في هذا الإسناد سقطا].
[أخرجه الطبراني: 1/(579)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم-جعله الهيثمي من حديث أبي سليط].
[أخرجه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات: 1138، واللفظ له، والطبراني: 7/(6510)، وابن الأثير في أسد الغابة: 5/ 155، وقال العقيلي في الضعفاء الكبير: 4/ 74: محمد بن سليمان بن سليط الأنصاري السالمي مجهول بالنقل، روى عنه عبد العزيز بن يحيى، وعبد العزيز متروك، وقال: وليس بمحفوظ هذا الطريق في حديث أم معبد. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 8/ 279: رواه الطبراني، وفيه عبد العزيز بن يحيى المديني ونسبه البخاري وغيره إلى الكذب وقال الحاكم: صدوق فالعجب منه وفيه مجاهيل أيضا. وقد تقدم هذا الحديث من غير الطريق في المغازي في الهجرة إلى المدينة].
[أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596: تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. وقال محقق المطالب العالية: 10/ 595: الحديث بهذا الإسناد ضعيف].