البيانات الشخصية

الاسم الأول

أسير

الاسم الثاني

عمرو

الأم

آمنة بنت أوس بن عجرة [1]

قيل:  آمنة بنت عجرة

[طبقات خليفة ص: 160، والاستيعاب: 3/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155، والوافي بالوفيات: 9/ 155-156].

النَّسَب

أسير بن عمرو بن قيس بن مالك ابن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج [2]

قيل: أسيرة  بن عمرو بن قيس بن مالك بن عدى بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.

[سيرة ابن هشام: 1/ 704، طبقات ابن سعد: 3/ 512، 8/ 421، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ 160، والمعرفة والتاريخ: 3/ 165، والكنى والأسماء للدولابي: 1/ 95، 106، 216، والثقات: 3/ 15، والمعجم الكبير: / 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم ص: 350، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 118، وأسد الغابة: 1/ 116، 145، 2/ 172،  5/ 155، والوافي بالوفيات: 9/ 156، والإصابة: 12/ 319  (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

وقيل: أسيرة بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار.

[المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، وأسد الغابة: 5/ 155، مغاني الأخيار: 3/ 566].

وقيل: أنيس.

 [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، وأسد الغابة: 1/ 144، 145، والإصابة: 12/ 319  (القسم الأول)].

وقيل: سبرة بن عمرو بن قيس.

[أسماء من يعرف بكنيته للمعافى بن عمران ص: 2، ومعجم الصحابة للبغوي: 3/ 251، والجرح والتعديل: 4/ 295، والاستيعاب: 2/ 578، 4/ 1683،  وأسد الغابة: 2/ 171، 5/ 155، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319   (القسم الأول)].

وقيل: أنس بن أبى أنس.

[أسد الغابة: 1/ 116، 144،  والمستخرج من كتب الناس: 1/ 238، والإصابة: 1/ 241، 12/ 319   (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473، وسبل الهدى والرشاد: 4/ 92].

وقيل: سبيرة:

[جامع المسانيد والسنن: 9/ 596]. في هامش الاستيعاب في معرفة الأصحاب (2/ 578)

 في أ: سئيرة. قلت : كأنها سبيرة.

وقيل: أسيد بن عمرو.

 [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، والإصابة:  12/ 319  (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

وقيل: أسبرة. وأظنها مصحفة من أسيرة.

[الاستيعاب: 2/ 578] .

وقيل: سبرة

[أسماء من يعرف بكنيته للمعافى بن عمران ص: 2، والاشتقاق: صـ451، وأسماء من يعرف بكنيته للأزدي ص: 46، والإصابة: 1/ 178(القسم الأول)].

وقيل: يسيرة.

[الدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والوافي بالوفيات: 9/ 156، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].

وقيل: يسير.

 [أسد الغابة: 1/ 116،  تعجيل المنفعة: 2/ 473]

وقيل: قيس.

 [تعجيل المنفعة: 2/ 473]

قيل: أسير بن عمرو بن أمية بن لوذان بن سالم بن ثابت

[البداية والنهاية:  5/ 214].

وقال ابن عبد البر: الأول أصح-يعني أسيرة بن عمرو-.

 [الاستيعاب: 4/ 1683، ومغاني الأخيار: 3/ 566].

وقال ابن حجر: أسيد أشهر ما قيل فيه.

[تعجيل المنفعة: 1/ 742- ترجمة عبد الله بن أبي سليط]

من بني عدي بن النجار-  أخوال النبي صلى الله عليه وسلم.

[سيرة ابن هشام: 1/ 495، و1/ 704، معجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، الاستيعاب: 1/ 132 ، المستخرج من كتب الناس: 1/ 238، والإكمال لابن ماكولا: 1/ 79].

يعد في أهل المدينة.

 [الاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155،  وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

اسم الشهرة 1

  1. أبو سليط بن أبي خارجة

مكان الوفاة

قتل يوم أحد فيما قيل. [مغازي الواقدي: 1/ 163، التجريد: 1/ 22].

وفي هذا نظر فقد وورد أنه شهد  خيبر، والمشاهد كلها: [الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172،  و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

الكنى 1

  1. أبو سليط [4]

بيانات الأقارب

الزوجات 2

  1. عمرة بنت حية بن ضمرة [7]
  2. أم سليط النجارية [8]

الأبناء 3

  1. عبد اللهأسير بن عمرو [9]
  2. فضالة بن أسير بن عمرو [10]
  3. سليط بن أسير بن عمرو [11]

البنات 1

  1. فاطمة بنت أسير بن عمرو [12]

الأحفاد 2

  1. مروان بن عبد الله بن أسير بن عمرو [13]
  2. سليمان بن سليط بن أسير بن عمرو [14]

الأخوات 2

  1. أنيسة بنت عمرو بن قيس [15]
  2. 2- أم سهل بنت عمرو [16]

أبناء الأخوات 2

  1. قتادة بن النعمان [17]
  2. أبو سعيد الخدرى [18]

بنات الأخوات 4

  1. أم سهل بنت النعمان [19]
  2. الفريعة بنت مالك بن سنان [20]
  3. أسماء بنت محرز [21]
  4. كلثم بنت محرز [22]

الأخوال 1

  1. كعب بن عجرة البلوي [23]

معلومات إضافية

*تنبيه

قال ابن سعد: شهد أبو سليط بدرا، وأحدا وليس له عقب. [طبقات ابن سعد: 3/ 512].

فلتحرر ولتراجع جيدا

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


النسبة من حيث الهجرة أو النصرة

الفضائل والمواقف


المكانة 1

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 2

طلبه من النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة الإقامة فى دار بنى عدى ابن النجار [26]

1.  طلب أبي سليط من النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة الإقامة في دار بني عدي ابن النجار لأنهم أخواله، وأصحاب عدد وعدة ومنعة.

قال ابن إسحاق: فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء، في بني عمرو بن عوف، يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء ويوم الخميس، وأسس مسجده. ثم أخرجه الله من بين أظهرهم يوم الجمعة. وبنو عمرو بن عوف يزعمون أنه مكث فيهم أكثر من ذلك، فالله أعلم أي ذلك كان. فأدركت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة في بني سالم بن عوف، فصلاها في المسجد الذي في بطن الوادي، وادي رانوناء، فكانت أول جمعة صلاها بالمدينة.

فأتاه عتبان بن مالك، وعباس بن عبادة بن نضلة في رجال من بني سالم ابن عوف، فقالوا: يا رسول الله. أقم عندنا في العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، لناقته: فخلوا سبيلها، فانطلقت حتى إذا وازنت دار بني بياضة، تلقاه زياد بن لبيد، وفروة بن عمرو، في رجال من بني بياضة، فقالوا: يا رسول الله: هلم إلينا، إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها. فانطلقت، حتى إذا مرت بدار بني ساعدة، اعترضه سعد بن عبادة، والمنذر بن عمرو، في رجال من بني ساعدة، فقالوا: يا رسول الله، هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها، فانطلقت، حتى إذا وازنت دار بني الحارث بن الخزرج، اعترضه سعد ابن الربيع، وخارجة بن زيد، وعبد الله بن رواحة، في رجال من بني الحارث ابن الخزرج فقالوا: يا رسول الله هلم إلينا إلى العدد والعدة والمنعة قال:

خلوا سبيلها، فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها. فانطلقت، حتى إذا مرت بدار بني عدي بن النجار، وهم أخواله دنيا- أم عبد المطلب، سلمى بنت عمرو، إحدى نسائهم- اعترضه سليط بن قيس، وأبو سليط، أسيرة بن أبي خارجة، في رجال من بني عدي بن النجار، فقالوا: يا رسول الله، هلم إلى أخوالك، إلى العدد والعدة والمنعة، قال: خلوا سبيلها فإنها مأمورة، فخلوا سبيلها، فانطلقت. [ سيرة ابن هشام: 1/ 495، الثقات لابن حبان: 1/ 134، جوامع السيرة: ص: 94، والدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والبداية والنهاية: 4/ 491].

حضوره نهي النبي صلى الله عليه وسلم من أكل الحمر الإنسية [27]

عن أبي سليط، قال: أتانا «نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الحمر الإنسية، والقدور تفور بها فكفأناها على وجوهها». [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596:  تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف].

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 4

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 5

  1. عن أبي سليط، قال: أتانا نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الحمر الإنسية، والقدور تفور بها فكفأناها على وجوهها [32]
  2. عن أبي سليط، رضي الله عنه أنه «رأى على رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنسوة أسماط لها أذنان قد ثقب لهما جحران في أذنيهما» [33]
  3. عن يحيى بن محمد بن مروان بن عبد الله بن أبي سليط الأنصاري ابن عمرو، قال: أصاب الناس في غزوة خيبر مخمصة شديدة، فقاموا إلى حمرهم في محضر من النبي صلى الله عليه وسلم، فجزروها، ثم طرحوها في القدور، فبينما هي تفور نزل تحريمها على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نزل تحريم الحمر التي تطبخون فكبت القدور على وجوهها» [34]
  4. عن أبي سليط وكان بدريا قال: لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة ومعه أبو بكر الصديق وعامر بن فهيرة مولى أبي بكر، وابن أريقط يدلهم على الطريق مروا بأم معبد الخزاعية، وهي لا تعرفه، فقال لها: " يا أم معبد، هل عندك من لبن؟ قالت: لا والله، وإن الغنم لعازبة قال: «فما هذه الشاة التي أرى؟» لشاة رآها في كفاء البيت، قالت: شاة خلفها الجهد عن الغنم قال: «أتأذنين في حلابها؟» قالت: لا والله ما ضربها من فحل قط فشأنك بها. فدعا بها، فمسح ظهرها وضرعها، ثم دعاها بإناء يربض الرهط: فحلب فيه، فملأه، فسقى أصحابه عللا بعد نهل، ثم حلب فيه آخر، فغادره عندها، وارتحل فلما جاءها زوجها عند المساء قال: يا أم معبد، ما هذا اللبن، ولا حلوبة في البيت، والغنم عازبة؟ قالت: لا والله، إلا أنه مر بنا رجل ظاهر الوضاءة، متبلج الوجه، في أشفاره وطف، وفي عينيه دعج، وفي صوته صحل، غصن بين غصنين، لا تشنؤه من طول، ولا تقتحمه من قصر، لم تعله ثجلة ولم تزر به صعلة، كأن عنقه أبريق فضة، إذا صمت فعليه البهاء، وإذا نطق فعليه وقار، له كلام كخرزات النظم، أزين أصحابه منظرا، وأحسنهم وجها صلى الله عليه وسلم، أصحابه يحفون به، إذا أمر ابتدروا أمره، وإذا نهى ايتقفوا عند نهايته قال: هذه والله صفة صاحب قريش، ولو رأيته لاتبعته، ولأجهدن أن أفعل. قال: فلم يعلموا بمكة أين توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر حتى سمعوا هاتفا على رأس أبي قبيس، وهو يقول: جزى الله خيرا والجزاء بكفه ... رفيقين قالا خيمتي أم معبد هما رحلا بالحق وانتزلا به ... فأفلح من أمسى رفيق محمد فما حملت من ناقة فوق رحلها ... أبر وأوفى ذمة من محمد وأكسى لبرد الخال قبل ابتذاله ... وأعطى برأس السابح المتجرد ليهن بني كعب مكان فتاتهم ... ومقعدها للمؤمنين بمرصد" [35]
  5. عن أبي سليط، قال: أتانا «نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل لحوم الحمر الإنسية، والقدور تفور بها فكفأناها على وجوهها» [36]

رَوَى عنه

عبد الله بن أبي سليط. [الوافي بالوفيات: 9/ 156،  وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

سليط بن أبي سليط. [تعجيل المنفعة: 2/ 473].

عكرمة بن عمار. [الآحاد والمثاني: 3/ 303، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2919].

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 512، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، والاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155].

  • 2 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122،  فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413، أسماء من يعرف بكنيته للأزدي ص: 46، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 144، والتجريد: 1/ 22، والوافي بالوفيات: 9/ 155، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319 ، 13/ 183 (القسم الأول)].

  • 3 . ^

    [الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172،  و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].[الاستيعاب: 2/ 578، و4/ 1683، وأسد الغابة: 2/ 172،  و5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

  • 4 . ^

    [سيرة ابن هشام: 1/ 704، الطبقات لخليفة بن خياط: صـ 160، وطبقات ابن سعد: 3/ 512، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، وطبقات خليفة بن خياط: 1/ 160، والاشتقاق: صـ451، والثقات لابن حبان: 3/ 15، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 213،  فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413،  ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309  والاستيعاب: 1/ 132، 2/ 578، 4/ 1683،  ،  والمستخرج من كتب الناس: 1/ 238، وأسد الغابة: 1/ 144، 145، 2/ 171، 5/ 155،  والتجريد: 1/ 22، والوافي بالوفيات: 9/ 156،  والإصابة: 1/ 178، 12/ 319  (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].

  • 5 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 176، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، الاستيعاب: 1/ 132، 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 5/ 155، والإصابة: 12/ 319  (القسم الأول)].

  • 6 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 116،  5/ 155، والتجريد: 1/ 22، جامع المسانيد: 9/ 596].

  • 7 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 512].

  • 8 . ^

    النجار [الطبقات الكبير: 10/ 390، الطبقات الكبرى: 8/ 419، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)]

  • 9 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 512، والثقات لابن حبان: 3/ 15، والاستيعاب: 2/ 578، 4/ 1683، وأسد الغابة: 1/ 116، والوافي بالوفيات: 9/ 156].

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 512].

  • 11 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 419، أسد الغابة: 5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)].

     

  • 12 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 419، الإصابة: 8/ 408 و8/ 453 (القسم الأول)].

  • 13 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 437].

  • 14 . ^

    [أسد الغابة: 5/ 155].

  • 15 . ^

     [طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].

  • 16 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 421-ترجمة أم سهل، والإصابة: 14/ 405(القسم الأول)- ترجمة أم سهل].

  • 17 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].

  • 18 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].

  • 19 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].

  • 20 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 421- ترجمة أنيسة، والإصابة: 13/ 183 (القسم الأول)- ترجمة أنيسة].

  • 21 . ^

    [طبقات ابن سعد:  8/ 423-ترجمة أسماء، والإصابة: 13/ 135(القسم الأول)- ترجمة أسماء].

  • 22 . ^

    [طبقات ابن سعد:  8/ 423-ترجمة أسماء].

  • 23 . ^

    [الطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، والاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155].

  • 24 . ^

    [المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، والثقات لابن حبان: 3/ 176، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 5/ 2918، الاستيعاب: 1/ 132، 4/ 1683، وتلقيح فهوم أهل الأثر: صـ118، 309، وأسد الغابة: 1/ 116 ، 5/ 155، والإصابة: 12/ 319  (القسم الأول)].

  • 25 . ^

     [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، 123، المعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، وتلقيح فهوم أهل الأثر: ص: 309، والاستيعاب: 4/ 1683، والإصابة: 1/ 178، 12/ 319  (القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 472].

  • 26 . ^

    [ سيرة ابن هشام: 1/ 495، الثقات لابن حبان: 1/ 134، جوامع السيرة: ص: 94، والدرر في اختصار المغازي والسير ص: 86، والبداية والنهاية: 4/ 491].

  • 27 . ^

    [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596:  تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف].

     

  • 28 . ^

     [طبقات ابن سعد: 3/ 512، والطبقات لخليفة بن خياط: صـ160، ومعجم الصحابة للبغوي: 1/ 122، 123، والاشتقاق: صـ451، والمعجم الكبير للطبراني: 1/ 213، فتح الباب في الكنى والألقاب: ص: 413،  ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، 5/ 2918، والاستيعاب: 1/ 133، 4/ 1683، الإكمال لابن ماكولا: 1/ 79، وأسد الغابة: 1/ 116، 145، 2/ 172، 5/ 155، والتجريد: 1/ 22،  والإصابة: 1/ 178(القسم الأول)، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

  • 29 . ^

    [طبقات ابن سعد: 3/ 512، والاستيعاب: 1/ 133، الإكمال لابن ماكولا: 1/ 79].

  • 30 . ^

    [طبقات ابن سعد: 2/ 113، ومسند أحمد: 15459، والكنى للدولابي: 1/ 106، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 348، والاستيعاب: 2/ 578، وأسد الغابة: 2/ 172].

  • 31 . ^

    [الاستيعاب: 4/ 1683، وأسد الغابة: 5/ 155، وتعجيل المنفعة: 2/ 473].

  • 32 . ^

    1.   [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596:  تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. وقال محقق المطالب العالية: 10/ 595: الحديث بهذا الإسناد ضعيف].

  • 33 . ^

    [أخرجه ابن أبى عاصم فى الآحاد والمثانى: 1683، 2801، ومن طريقه أبي نعيم في معرفة الصحابة: 6838، وقال محقق الأحاد والمثاني في الموضع الأول: عبد الله بن يزيد لم أجد ترجمته. وقال في الثاني: لم أجد هذه الترجمة، ومن يسمى بأبي سليط في الصحابة واحد، وقد تقدم، وكأن في هذا الإسناد سقطا].

  • 34 . ^

     [أخرجه الطبراني: 1/(579)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم-جعله الهيثمي من حديث أبي سليط].

  • 35 . ^

    [أخرجه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات: 1138، واللفظ له،  والطبراني: 7/(6510)، وابن الأثير في أسد الغابة: 5/ 155، وقال العقيلي في الضعفاء الكبير: 4/ 74: محمد بن سليمان بن سليط الأنصاري السالمي مجهول بالنقل، روى عنه عبد العزيز بن يحيى، وعبد العزيز متروك، وقال: وليس بمحفوظ هذا الطريق في حديث أم معبد. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 8/ 279: رواه الطبراني، وفيه عبد العزيز بن يحيى المديني ونسبه البخاري وغيره إلى الكذب وقال الحاكم: صدوق فالعجب منه وفيه مجاهيل أيضا. وقد تقدم هذا الحديث من غير الطريق في المغازي في الهجرة إلى المدينة].

  • 36 . ^

    [أخرجه أحمد: 15458، وصححه الضياء في المختارة: 4/(1478)، وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق: 4/ 660: هذا الإسناد لم يخرجه أحد من أئمة "الكتب الستة"، وفيه من تجهل حاله، والله أعلم. وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن : 9/ 596:  تفرد به. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 5/ 49: رواه أحمد وفيه عبد الله بن عمرو بن ضميرة، ذكره ابن أبي حاتم ولم يوثقه ولم يجرحه. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة: 5/ 293: هذا إسناد صحيح، ومحمد بن إسحاق وإن رواه بالعنعنة، فقد رواه أحمد بن حنبل من طريقه وصرح فيه بالتحديث فأمنا ما كنا نخشاه من عنعنته. وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب: 5/ 244: ذكر البخاري أنه وقع في اسم أبي الراوي عنه اختلاف وكذا في إسناده حديثه وهو في الحمر الإنسية. وقال الأرنؤوط: حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف. وقال محقق المطالب العالية: 10/ 595: الحديث بهذا الإسناد ضعيف].