البيانات الشخصية

الاسم الأول

أبان

الاسم الثاني

سعيد

سعيد بن العاص والد أبان يكنى أبا أُحَيْحَة. [تاريخ دمشق: 6/ 126]

 

 

 

 

 

الأم

صفية بنت المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم

قيل: هند بنت المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. [الثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وأسد الغابة: 1/ 46]

وقيل: صخرة بنت المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. [الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 1/ 390]

وورد: صخرة بنت المغيرة بن عمر بن مخزوم. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325]

عمة خالد بن الوليد بن المغيرة. [أسد الغابة: 1/ 46]

النَّسَب

أبان بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي [1]

يجتمع هو ورسول الله صلى الله عليه وسلم في عبد مناف. [أسد الغابة: 1/ 46].

 

اسم الشهرة 1

  1. أبان بن سعيد بن العاصي بن أمية القرشي الأموي

تاريخ الوفاة

اختلف في وقت وفاته:

قيل: قتل يوم أجنادين.

سنة ثلاث عشرة في خلافة أبي بكر الصديق.

قال ابن حبان: قتل يوم أجنادين لليلتين بقيتا من جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة.

وقال الذهبي: استشهد هو وأخوه خالد يوم أجنادين على الصحيح.

قال ابن الأثير: كانت وقعة أجنادين في جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة في خلافة أبي بكر قبل وفاته بقليل. وقل: قال موسى بن عقبة: قتل أبان يوم أجنادين، وهو قول مصعب والزبير، وأكثر أهل النسب.

وقال ابن عبد البر: وقعة أجنادين في جمادى الأولى سنة ثلاث عشرة في خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه قبل وفاة أبي بكر رضي الله عنه بدون شهر.

قال ابن الأثير: قال أحمد بن حنبل: كانت أجنادين في خلافة أبي بكر من أرض الشام، وقتل بها من بني عبد شمس: خالد، وأبان، وعمرو، بنو سعيد بن العاص. [طبقات خليفة: 1/ 39، سير أعلام النبلاء: 1/ 261، التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 64، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

وقيل: قتل يوم مرج الصفر

كان يوم مرج الصفر: سنة ثلاث عشرة في خلافة أبي بكر الصديق. وقيل: في صدر خلافة عمر سنة أربع عشرة. ويقال: يوم المرج سنة خمس عشرة في خلافة عمر.

 

قال ابن الأثير: قال موسى بن عقبة: قتل أبان يوم أجنادين، وهو قول مصعب والزبير، وأكثر أهل النسب، وقيل: إنه قتل يوم مرج الصفر عند دمشق. وكانت وقعة أجنادين في جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة في خلافة أبي بكر قبل وفاته بقليل، وكان يوم مرج الصفر سنة أربع عشرة في صدر خلافة عمر، وقيل: كانت الصفر ثم اليرموك ثم أجنادين، وسبب هذا الاختلاف قرب هذه الأيام بعضها من بعض. [طبقات خليفة: 1/ 39، والاستيعاب: 1/ 64، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

وقيل: قتل يوم اليرموك، وكانت اليرموك يوم الاثنين لخمس مضين من رجب سنة خمسة عشرة في خلافة عمر.

قال ابن الأثير: قال ابن إسحاق: قتل أبان وعمرو ابنا سعيد يوم اليرموك. ولم يتابع عليه. [طبقات خليفة: 1/ 548، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 326، والاستيعاب: 1/ 63، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

وقال أبو حسان الزيادي: مات سنة سبع وعشرين في خلافة عثمان. [الإصابة: 1/ 37 (القسم الأول)].

قال ابن أبي عاصم: مات سنة تسع وعشرين. [الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 1/ 390].

قال ابن الأثير: وقال الزهري: إن أبان بن سعيد بن العاصي أملى مصحف عثمان على زيد بن ثابت بأمر عثمان، ويؤيد هذا قول من زعم أنه توفي سنة تسع وعشرين. [أسد الغابة: 1/ 47].

قال ابن حجر: ومما يدل على أنه تأخرت وفاته، عن خلافة أبي بكر ما روى ابن أبي داود والبغوي من طريق سليمان بن وهب الأنباري، قال: حدثنا النعمان بن بزرج قال: لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبو بكر أبان بن سعيد إلى اليمن فكلمه فيروز في دم داذويه الذي قتله قيس بن مكشوح، فقال أبان لقيس: أقتلت رجلا مسلما. فأنكر قيس أن يكون داذويه مسلما، وأنه إنما قتله بأبيه وعمه. فخطب أبان فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد وضع كل دم كان في الجاهلية فمن أحدث في الإسلام حدثا أخذناه به. ثم قال أبان لقيس: الحق بأمير المؤمنين عمر، وأنا أكتب لك إني قضيت بينكما. فكتب إلى عمر بذلك فأمضاه. [الإصابة: 1/ 37 (القسم الأول)].

وذكر ابن حجر من قول ابن عبد البر: وكان أبان هو الذي تولى إملاء مصحف عثمان على زيد بن ثابت أمرهما بذلك عثمان ذكر ذلك ابن شهاب. عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه انتهى. وهو كلام يقتضى التناقض والتدافع لأن عثمان إنما أمر بذلك في خلافته فكيف يعيش إلى خلافة عثمان من قتل في خلافة أبي بكر بل الرواية التي أشار إليها ابن عبد البر رواية شاذة تفرد بها نعيم بن حماد، عن الدراوردي، والمعروف: أن المأمور بذلك سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص وهو ابن أخي أبان بن سعيد. والله أعلم.[الاستيعاب:1/ 64، والإصابة: 1/ 37(القسم الأول)].

المهنة 1

  1. تاجر [9]

بيانات الأقارب

الزوجات 1

  1. جويرية بنت أبي جهل بن هشام [10]

الأبناء 1

  1. سعيد بن أبان بن سعيد بن العاص [11]

الإخوة 6

  1. عمرو بن سعيد بن العاص [12]
  2. عبد الله بن سعيد بن العاص [13]
  3. خالد بن سعيد بن العاص [14]
  4. أحيحة بن سعيد بن العاص [15]
  5. العاصي بن سعيدبن العاص [16]
  6. عبيدة بن سعيد بن العاص [17]

أبناء الخال 1

  1. خالد بن الوليد بن المغيرة

معلومات إضافية

* تنبيه:

قال أبو نعيم فى ترجمة أبان لم يعقب. [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وأسد الغابة1/ 47].

 

*تنبيه:

كان لأبيه سعيد بن العاصي بن أمية ثمانية بنين ذكور منهم ثلاثة ماتوا على الكفر: أحيحة؛ وبه كان يكنى سعيد بن العاصي بن أمية. قتل أحيحة بن سعيد يوم الفجار، والعاصي وعبيدة ابنا سعيد بن العاصي قتلا جميعا ببدر كافرين، قتل العاصي علي كرم الله وجهه، وقتل عبيدة الزبير. وخمسة أدركوا الإسلام، وصحبوا النبي صلى الله عليه وسلم وهم: خالد وعمرو وسعيد وأبان والحكم بنو سعيد بن العاصي بن أمية بن عبد شمس، إلا أن الحكم منهم غير رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه فسماه عبد الله، ولا عقب لواحد منهم إلا العاصي بن سعيد فإن عقب سعيد بن العاصي أبي أحيحة. كلهم منه. أخرى فى الأقارب. [الاستيعاب: 1/ 63، أسد الغابة: 1/ 47]. 

*الزوجات:

روى ابن عساكر بإسناده إلى ابن إسحاق قال: وذكر من خرج إلى الحبشة من بني أمية بن عبد شمس أبان بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس ومعه امرأته فاطمة بنت صفوان بن أمية بن محرث بن شق بن رقبة بن مجدع أو مخدج الكناني. [تاريخ دمشق 6/ 132]

وقال ابن حجر: ؟؟؟أن ابن إسحاق عد أبان فيمن هاجر إلى الحبشة ومعه امرأته فاطمة بنت صفوان الكنانية فالله أعلم. [الإصابة 1/ 34]

ولعل ذكر أبان فى هذه الرواية خطأ، فالمعروف أن الذي هاجر إلى الحبشة هو عمرو بن سعيد بن العاص، وهو زوج فاطمة بنت صفوان وليس أبان بن سعيد بن العاص.

[ينظر: سيرة ابن هشام 1/ 323، وسيرة ابن إسحاق 4/ 209، وطبقات ابن سعد: 10/ 271، والإصابة 14/ 104].

بيانات تتعلق بإسلامه وأوصافه


معلومات إضافية

*تنبيه

ذكر بعض المتأخرين أن أبان تأخر إسلامه، وأن أخاه عمرا تقدم إسلامه، ثم قال: وخرجا جميعا إلى أرض الحبشة مهاجرين، وهذا وهم فاحش، فإن مهاجرة الحبشة هم السابقون، فكيف يكون من مهاجرة الحبشة متأخر الإسلام؟ [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325].

* خلقه قبل الإسلام:

قال ابن الأثير: 

كان أبان - قبل إسلامه - شديدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين. [أسد الغابة: 1/ 46].

 

الفضائل والمواقف


المكانة 4

أجار عثمان بن عفان يوم الحديبية [19]

أجار أبان عثمان زمن الحديبية فبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال له أبان:

أسبل وأقبل ولا تخف أحدا .. بنو سعيد أعزة الحرم

[الاستيعاب: 1/ 62، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والإصابة: 1/ 34 (القسم الأول)].

أملى مصحف عثمان لى زيد بن ثابت [21]

قال ابن الأثير: وقال الزهري: إن أبان بن سعيد بن العاصي أملى مصحف عثمان على زيد بن ثابت بأمر عثمان، ويؤيد هذا قول من زعم أنه توفي سنة تسع وعشرين. [أسد الغابة: 1/ 47].

كان حين دخل الإسلام من سبعة عشر رجلا فى قريش كلهم يكتب [22]

عن أبي بكر بن عبد الله بن أبى جهم العدوى قال: دخل الإسلام وفي قريش سبعة عشر رجلا كلهم يكتب: عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، وأبو عبيدة بن الجراح، وطلحة ويزيد ابن أبي سفيان، وأبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة، وحاطب بن عمرو أخو سهيل بن عمرو العامري عن قريش، وأبو سلمة بن عبد الأسد المخزومي، وأبان بن سعيد بن العاصي بن أمية، وخالد بن سعيد أخوه، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري، وحويطب بن عبد العزى العامري وأبو سفيان ابن حرب بن أمية، ومعاوية بن أبي سفيان، وجهيم بن الصلت بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف، ومن حلفاء قريش العلاء بن الحضرمي. [فتوح البلدان للبلاذري: 1/ 453]

مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم 1

بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم أبان على سرية من المدينة قبل نجد [23]

عن الزهري، قال: أخبرني عنبسة بن سعيد أنه سمع أبا هريرة، يخبر سعيد بن العاص قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبان على سرية من المدينة قبل نجد، قال أبو هريرة: فقدم أبان وأصحابه على النبي صلى الله عليه وسلم بخيبر بعد ما افتتحها، وإن حزم خيلهم لليف قال أبو هريرة: قلت: يا رسول الله، لا تقسم لهم، قال أبان: وأنت بهذا يا وبر، تحدر من رأس ضأن. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «يا أبان اجلس» فلم يقسم لهم.

وفي رواية: عن سعيد بن أبان: أن أبان بن سعيد أقبل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسلم عليه، فقال أبو هريرة: يا رسول الله، هذا قاتل ابن قوقل، وقال أبان لأبي هريرة: «واعجبا لك، وبر تدأدأ من قدوم ضأن ينعى علي امرأ أكرمه الله بيدي، ومنعه أن يهينني بيده». [أخرجه البخاري معلقا: 4238،4239].

مواقف مع الصحابة رضي الله عنهم 3

أجار أبان عثمان زمن الحديبية [25]

أجار أبان عثمان زمن الحديبية فبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال له أبان:

أسبل وأقبل ولا تخف أحدا ... بنو سعيد أعزة الحرم حتى دخل مكة لأداء رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم [الاستيعاب: 1/ 62،البداية والنهاية: 9/ 605، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والإصابة: 1/ 34 (القسم الأول)].

كان ممن تخلف عن بيعة أبي بكر لينظر ما يصنع بنو هاشم [26]

كان ممن تخلف عن بيعة أبي بكر لينظر ما يصنع بنو هاشم، فلما بايعوه بايع. [أسد الغابة: 1/ 47].

المعارك التي شارك فيها في حياة النبي صلى الله عليه وسلم 2

المعارك التي شارك فيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

البلاد التي نزلها 3

الوظائف التي تولاها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم 1

[33]

قيل: بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم عمل لأبي بكر على بعض اليمن.[أسد الغابة: 1/ 47].

معلومات إضافية

*تنبيه: تنقل إلى الوظائف التي تولاها فى حياة النبي صلي الله عليه وسلم 

أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض سراياه، منها سرية إلى نجد. [الاستيعاب: 1/ 62].

ولي البحرين: استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على البحرين برها وبحرها، إذ عزل العلاء بن الحضرمي عنها، فلم يزل عليها أبان إلى أن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم. [الاستيعاب: 1/ 62].

توفي النبي وأبان عامله على البحرين. [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 150، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

لم يزل على البحرين إلى أن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجع إلى المدينة، فأراد أبو بكر أن يرده إليها فقال: لا أعمل لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وقيل: بل عمل لأبي بكر على بعض اليمن. [أسد الغابة: 1/ 47].

تاريخ تولي المهمة: سنة تسع. ( وضعتها فى أخرى فى بيانات حول فضائل الصحابى).[البداية والنهاية : 9/ 605].

البيانات الحديثية

الأحاديث التي رواها 1

  1. عن سليمان بن وهب قال: حدثني النعمان بن بزرج قال: قال أبان بن سعيد بن العاص: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم «وضع كل دم كان في الجاهلية فمن أحدث في الإسلام حدثا أخذ به» [34]

رَوَى عنه [35]

النعمان بن بزرج

قال ابن عساكر: روى عنه النعمان بن بزرج، وما أظنه أدركه. [تاريخ دمشق لابن عساكر: 6/ 126]
 

المراجع



  • 1 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 39، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم: 1/ 390، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، وأسد الغابة: 1/ 46، والبداية والنهاية: 8/ 321، والإصابة: 1/ 33 (القسم الأول)].

  • 2 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 39، سير أعلام النبلاء: 1/ 261، التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 64، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)]

  • 3 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325]

  • 4 . ^

    [تاريخ دمشق لابن عساكر: 6/ 126، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والبداية والنهاية: 9/ 604]

  • 5 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 62، وأسد الغابة: 1/ 46، والإصابة: 1/ 33 (القسم الأول)].

  • 6 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 62، وأسد الغابة: 1/ 46، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والبداية والنهاية: 8/ 321، والإصابة: 1/ 33 (القسم الأول)].

  • 7 . ^

    [التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450].

     

  • 8 . ^

    [البداية والنهاية : 9/ 603].

  • 9 . ^

    [سير أعلام النبلاء: 1/ 261]

  • 10 . ^

    [طبقات ابن سعد: 8/ 262]

  • 11 . ^

    [تاريخ الإسلام : 4/ 57 – ترجمة سعيد بن أبان].

  • 12 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 40]

  • 13 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 40، الاستيعاب: 1/ 63، أسد الغابة: 3/ 158، والإصابة:2/ 588] 

  • 14 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 40]

  • 15 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 63، أسد الغابة: 1/ 47]

  • 16 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 63، أسد الغابة: 1/ 47]

  • 17 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 63، أسد الغابة: 1/ 47]

  • 18 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 46]

  • 19 . ^

    [البداية والنهاية – ط هجر -: 9/ 605]

  • 20 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325]

  • 21 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 47]

  • 22 . ^

    [فتوح البلدان للبلاذري: 1/ 453]

  • 23 . ^

    [أخرجه البخاري معلقا: 4238،4239].

     

  • 24 . ^

    [أخرجه البخاري معلقا: 4238،4239].

  • 25 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 62، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والإصابة: 1/ 34 (القسم الأول)]

  • 26 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 47].

  • 27 . ^

    [أسد الغابة: 1/ 46، والإصابة: 1/ 34 (القسم الأول)].

  • 28 . ^

    [الاستيعاب: 1/ 62]

  • 29 . ^

    [طبقات خليفة: 1/ 39، سير أعلام النبلاء: 1/ 261، التاريخ الكبير للبخاري: 1/ 450، والثقات لابن حبان: 3/ 13، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 64، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)]

  • 30 . ^

    [معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، سير أعلام النبلاء: 1/ 261، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

  • 31 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 150، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 325، والاستيعاب: 1/ 62، وأسد الغابة: 1/ 47، وسير أعلام النبلاء: 1/ 261، والإصابة: 1/ 36 (القسم الأول)].

  • 32 . ^

    [معجم الصحابة للبغوي: 1/ 151، وأسد الغابة: 1/ 47، والإصابة: 1/ 37 (القسم الأول)]

  • 33 . ^

    عمل لأبي بكر على بعض اليمن.

  • 34 . ^

    [البزار: 1547-كشف، والطبراني: 634، ومعجم الصحابة لابن قانع: 1/ 66، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 326 – 1028، 1029، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: 6/ 293: رواه الطبراني والبزار، وفيه قصة، وإسناد البزار ضعيف، وشيخ الطبراني علي بن المبارك الصنعاني، عن يزيد بن المبارك لم أعرفهما، وبقية رجاله ثقات].

  • 35 . ^

    [الثقات لابن حبان: 5/ 474 (ترجمة النعمان بن بزرج)، وتاريخ دمشق لابن عساكر: 6/ 126].